You are in:Home/Publications/تأثير أستخدام الواقع المعزز على تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لمبتدئى الهوكى

Prof. Ahmed Anwer El Elsayed Mohamed :: Publications:

Title:
تأثير أستخدام الواقع المعزز على تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لمبتدئى الهوكى
Authors: أحمد أنور السيد
Year: 2018
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Ahmed Anwar El Elsayed Mohamed_4.pdf
Supplementary materials Not Available
Abstract:

وكما يعرف الجميع فهذا العصر هو عصر الأجهزة الذكية،لذلك لماذا لايستخدم المعلمين تطبيقات هذه الأجهزة في الفصول الدراسية كوسائل تعليمية؟،أن أستخدام هذه الأجهزة كوسائل تعليمية سوف يساعد في تطوير عملية التعلم ومن ثم زيادة المهارات المكتسبة من عملية التعلم خصوصا الشباب والأطفال ومن أهم هذه التقنيات تقنية الواقع المعزز(AR)التي تساهم في إشراك الطلاب في عملية التعلم وتطوير مهاراتهم. ومماسبق يرى الباحث أن هذه الدراسة قد تسهم فى ايجاد الحلول لبعض المشكلات التعليمية من خلال توظيف تقنية الواقع المعزز والتى هى تقنیة تعلم عند الطالب، حیث تتبنى بیئات التعلم أسالیبها بناء على احتیاجات الطلاب ومتطلباتهم،وفى تنويع استراتيجيات التدريس وأستخدام تقنيات تكنولوجيا التعلم،واعتماد تقنيات تسهم فى زيادة تحصيل الطلبة وتحفیز قدراتهم على الاكتشاف وهذا ماسیؤدي إلى اكتساب قدر أكبر من المعرفة ،وتوجيه نظر القائمين على التعليم الى اهمية وفاعلية تقنية الواقع المعزز فى التدريس،كما تسهم فى التحول الى مجتمع المعرفة وهو المجتمع الذى يركز على الاخذ بوسائل الاتصال وتقنية المعلومات فى العملية التعليمية، وعادة ماترتبط التقنیات المستخدمة في التعلم المعزز ارتباطاً وثیقاً بشاشات اللمس وتقنیات التعرف على الصوت وهذا كفیل بأن یجعل سیاقات التعلم متلائمة مع احتیاجات الطالب عن طریق عرض مقاطع فیدیو أومقاطع صوتیة إضافة إلى النصوص والصور، فعلى سبیل المثال لا الحصر من الممكن بأستخدام تقنیة الواقع المعزز إظهار المحتوى التعليمى إما عن طریق الهاتف أوالتابلت، ولذلك فلا عجب أن أثبتت تقنیات الواقع المعزز قدرتها على تطویر أداء التعلم نظرًا لدورها البارز في رفع كفاءة التعلیم. ومن خلال مقابلة الباحث لعدد من طلاب الفرقة الأولى ومناقشتهم في الطریقة التى یدرسون بها مهارات الهوكى المقررة عليهم وجد أن كثیر من الطلاب یعتمدون على المعلم في التعلم مما أكد للباحث أنهم لایستخدمون المستحدثات التكنولوجية ذات العلاقة المباشرة بالعملية التعليمية أثناء تعلمهم داخل المحاضرة ، كما لمس إقبالهم على أستخدام الأجهزة الذكیة (الهاتف،التابلت)،وحیث أنه یمكن من خلال تقنیة الواقع المعزز تقدیم مهارات الهوكى المقررة على الطلبة وفى حدود علم الباحث لاتوجد دراسات تناولت تعلم مهارات الهوكى القائم على تقنیة الواقع المعزز،بذلك تتمثل مشكلة البحث الحالي في تحدید أفضلیة التعلم بالطريقة المتبعة (التعلم بالأوامر) والتي تعتمد على الشرح اللفظي والنموذج العملي للمهارة، أم أستخدام الطريقة القائمة على تقنية الواقع المعزز فى تعلم بعض مهارت الهوكى ،ومن ثم سوف تكون هذه الدراسة إضافة للدراسات العربية والأجنبية عن طريق أستخدام الواقع المعزز فى مجال تعلم بعض مهارات الهوكى. ـ أهداف البحث : يهدف البحث التعرف على : 1ــ مدى تأثير البرنامج التعليمي بأستخدام الطريقة المتبعة على تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه. 2ــ مدى تأثير البرنامج التعليمي بأستخدام الواقع المعزز على تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه. 3ــ الفروق بين المجموعتين الضابطة (الطريقة المتبعة) والتجريبية (الواقع المعزز) فى تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه. 4ــ نسب التحسن للمجموعتين الضابطة والتجريبية فى تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *أستاذ مساعد بقسم نظريات وتطبيقات الرياضات الجماعية ورياضات المضرب بكلية التربية الرياضية للبنين جامعة بنها. ـ فروض البحث: 1ــ توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة الضابطة في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح القياس البعدى. 2ــ توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح القياس البعدى. 3ــ توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعديين للمجموعتين الضابطة والتجريبية في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح المجموعة التجريبية. 4ــ توجد نسبة تحسـن بين القياسين القبلي والبعدي للمجموعتين الضابطة والتجريبية في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح المجموعة التجريبية. ـ إجراءات البحث: أولا: منهج البحث : استخدم الباحث المنهج التجريبي بأستخدام التصميم التجريبي لمجموعتين إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية عن طريق القياسين القبلي والبعدى لكل منهما. ثأنيًا: مجتمع عينة البحث: تم أختيار مجتمع عينة البحث بالطريقة العمدية من طلاب الفرقه الأولى بكلية التربية الرياضية للبنين جامعة بنها للفصل الدراسى الثانى للعام الجامعي2016/2017م, ،والبالغ عددهم(352) طالب، وأشتملت عينة البحث على(44) طالب،وبلغ عدد أفراد عينة البحث الأساسية(30) طالب تم تقسيمهم عشوائيا إلي مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة. ثالثا: وسائل وأدوات جمع البيانات: أ ـ قياس الوزن والطول الكلى للجسم وأختبارات بدنية ومهارية. ب ـ أستخدم الباحث أستمارات لتسجيل البيانات الوصفية ونتائج الأختبارات البدنية والمهارية قيد البحث. رابعا: الدراسة الأستطلاعية: قام الباحث بإجراء هذه الدراسة في الفترة من18/2/2017م حتى23/2/2017م،وذلك بتطبيق الأختبارات قيد البحث وبعض وحدات من البرنامج التعليمي بأستخدام الواقع المعزز وذلك بهدف حساب المعاملات العلمية (الثبات – الصدق) للأختبارات قيد البحث. خامسا: خطوات تنفيذ التجربة: أ ـ القياسات القبلية: تم إجراء القياسات القبلية للمتغيرات النفسية والمهارية لعينة البحث الأساسية يوم السبت25/2/2017م. ب ـ تطبيق التجربة الأساسية: تم تنفيذ التجربة الأساسية خلال الفترة من الخميس2/3/2017م إلى الخميس 27/4/2017م. ج ـ القياسات البعديه: تم إجراء القياسات البعديه للمتغيرات النفسية والمهارية يوم الخميس 27/4/2017م. سادسا: المعالجات الإحصائية: في ضوء أهداف وفروض البحث أجرى أسلوب التحليل الإحصائي لبيانات البحث بأستخدام برنامج التحليلات الإحصائية SPSS,WIN حيث تضمنت:المتوسط الحسابي،الوسيط،الأنحراف المعياري،معامل الألتواء،معامل الأرتباط لبيرسون،أختبار(ت) ،النسبة المئوية للتحسن ،وتم تحديد مستوى معنوية(0.05) في عرض ومناقشة النتائج. ـ عرض ومناقشة النتائج: 1ـ توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة الضابطة في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح القياس البعدى. 2ـ توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح القياس البعدى. 3ـ توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعديين للمجموعتين التجريبية والضابطة في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح القياس البعدى للمجموعة التجريبية". 4ـ توجد نسبة تحسـن بين القياسين القبلي والبعدي للمجموعتين الضابطة والتجريبية في تعلم بعض المهارات الأساسية وتركيز الأنتباه لصالح المجموعة التجريبية .

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus