You are in:Home/Publications/إستراتيجية مقترحة لجمباز الترامبولين بالاتحاد المصري للجمباز

Dr. Eid Shaf :: Publications:

Title:
إستراتيجية مقترحة لجمباز الترامبولين بالاتحاد المصري للجمباز
Authors: عيد شافعى حريز
Year: 2014
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Eid Shaf_eid2.pdf
Supplementary materials Not Available
Abstract:

وتعتبر رياضة الجمباز من الرياضات التي نالها نصيب كبير من التطور العلمي في شتي متطلباتها. حيث يعتبر من الأدلة التي تدل علي هذا التطور وجود ثمانية أنواع للجمباز مسجلة بالإتحاد الدولي للجمباز ولكل منهم قوانينه الخاصة، وأدواته ومهاراته، ومتطلباته هذا فضلاً عن محكميه ومدربيه ولاعبيه بالإضافة إلي وجود لجنة فنية خاصة لكل نوع. ويشترك الإتحاد المصري للجمباز في خمسة أنواع منهم فقط. وفيما يلي ترتيبهم وفقاً للأقدام من حيث الوهم. (الجمباز الفني للرجال - الجمباز الفني للسيدات - الجمباز الإيقاعي - الجمباز للجميع - جمباز الترامبولين ). (1 :3) ويعتبر جمباز الترامبولين من الرياضات التي يؤدي فيها المتسابقين حركات أكروباتية أثناء القفز المتتابع لمسافات مرتفعة في الهواء علي جهاز يسمي جهاز القفز الارتدادي أو جهاز الترامبولين.ويقوم فيه المتسابق بتأدية مجموعة من الحركات الأكروباتية المختلفة أثناء القفزات ليتم تقييمه ومنحه درجات على إجادته للحركات المقررة كما يتم منحه درجات إضافية حسب صعوبة الحركات التي يقوم بابتكارها. (111) - مشكلة البحث تُعدُ الإدارة علماً من أهم العلوم الإنسانية التي تحتل مكانة رفيعة من الدول المتقدمة وتزداد أهميتها بزيادة الأعمال والحاجات في مجال المناشط البشرية مما يتطلب تنظيماً وفهماً دقيقاً لهذه الأعمال حتى يمكن إنجازها بأقل جهد وأسرع وقت وبأكبر كفاءة ممكنة.( 7 : 2) ويرى كولسون توماس Coulson, Thomas (1997م) أن البيئة المحيطة بالمنظمات تشهد تغيراً سريعاً أدى إلى ظهور اتجاهات حديثة تنادي بضرورة التحول من المفهوم الإدارى التقليدي إلى المفهوم العالمي الذي يهتم بتحقيق الجودة الشاملة والتميز في الأداء القائم على نتائج عمليات التقويم الجاد والعلمي مما يساعد على زيادة في مركز المنظمة التنافسي ويحقق لها البقاء في دنيا الأعمال ومع تزايد التقدم التكنولوجي في جميع المجالات واشتداد حدة المنافسة بين المنظمات زادت الحاجة إلى إيجاد البيئة المناسبة التي تساعد المنظمة على أداء مختلف عملياتها بكفاءة (79:95). ويقع على كاهل الإدارة الدور الأكبر في مواجهة هذه التغيرات البيئية وإعداد المنظمة بالقيام بدورها الريادي بشكل فعال، وتؤكد الاتجاهات الحديثة في الإدارة على ضرورة التعاون البناء بين جميع العاملين في المنظمة وتكوين جماعات وفرق العمل وإعادة بناء الهياكل التنظيمية وزيادة عمليات التقويم، والوصول بالمنظمة إلى الحجم الأمثل الذي يمكنها من أداء عملياتها المختلفة بكفاءة فائقة ولعل الأمر يتطلب من الإدارة في جميع المنظمات أن تقوم بعمليات تقويم ومتابعة مستمرة وذلك لإيجاد نموذج جديد للتفكير الاستراتيجي يؤكد على أهمية العمل الجاد والنظرة المستقبلية والتشجيع على المشاركة الفعالة من جميع الأطراف، وهذا يدعم مكانة المنظمة ومركزها الريادي ( 123:94). ويعرف عبد الغني عبود الإدارة الإستراتيجية بأنها " قيام المؤسسة بتحديد رؤيتها وصياغة رسالتها وأهدافها وكذلك صياغة الأساليب والإجراءات التي تساعد في تحقيق الرسالة والأهداف وذلك في ضوء كلٍ من لعوامل الداخلية ( إمكانات المؤسسة أو جوانب القوة فيها ) والعوامل الخارجية ( الظروف المحيطة بها ) بحيث تحد من نقاط الضعف والتهديدات الخارجية " (4:52). وقرر أنسوف Ansoff (1990م) أن الإستراتيجية قاعدة لاتخاذ القرارات وحدد أربعة مقومات للإستراتيجية هي: نطاق المنتجات، والأسواق واتجاه النمو، والميزة التنافسية، واثر التوافق والإستراتيجية كما يراها أنسوف ذات علاقة مباشرة بالقرارات طويلة الأمد أو ذات التأثير الاستراتيجي وذات علاقة مباشرة بالقرارات قصيرة الأمد أو ذات التأثير التشغيلي أو الوظيفي وهي الخيط الرابط بين نشاطات المنظمة المختلفة ونطاق المنتجات والأسواق التي تتفاعل فيها المنظمة والتي تحدد مهمتها الأساسية الحالية والمستقبلية (120:88). ونقلاً عن كونارد وآخرون ( L – Conard) (1992م) أن الإدارة الإستراتيجية هي التصميم والتبصير برسالة المنظمة وبأدائها وبمسارها الرئيسي وتحديد العمليات والأنشطة والأعمال اللازمة لتحقيق ذلك. أي أن التخطيط الإستراتيجي هو : 1- نظام متكامل،يتم بشكل متعمد، وبخطوات متعارف عليها. 2- نظام يحدد شكل ونشاط المنظمة في المستقبل. 3- نظام يتم من خلاله تحديد مجالات تميز المنظمة في المستقبل، تحديد أعمال وأنشطة المؤسسة في المستقبل. 4- رد فعل لكل نقاط الضعف والقوة في أداء المنظمة، وللتهديدات والفرص الموجودة في الهيئة، وذلك لتطوير وتنمية مجالات التميز، والتنافس للمنظمة في المستقبل. ( 105 : 23-24). وتعتبر الاتحادات الرياضية من أكبر الهيئات الرياضية تأثراً بالمتغيرات العالمية والمحلية وذلك لما للرياضة من تأثير واضح محلياً وعالمياً وكمظهر من مظاهر تقدم الأمم والشعوب ويكون الاتحاد الرياضي هو القاعدة المثالية لإعداد الأبطال الرياضيين لقطاع البطولة والمنتخبات القومية التي توجد بالمجتمع وترتبط ارتباطاً وثيقاً بميدان التربية الرياضية مما يستدعى الاهتمام بكل ما يخص هذه الهيئات للوصول إلى أفضل مستوى من الخدمات وتحقيق المستويات والانجازات في البطولات العالمية والدولية. كما يعتبر الاتحاد المصري للجمباز من أقدم الاتحادات المصرية حيث تأسس عام 1936م مشهرة برقم 14 لسنة 1976 وأكثرهم من حيث الأهمية نظراً على حدوث تطور هائل فى رياضة الجمباز حيث نرى استمرار زيادة أنواعه بمرور الزمن حيث بدأ بنوع واحد وهو الجمباز الفني ثم ازداد ليصبح الآن وفي نهاية 2011 إلى ثمانية أنواع. على المستوى العالميK ويشترك الاتحاد المصري بخمسة أنواع منهم. ونرى أن جمباز الترامبولين يعتبر الأحدث داخل لائحة الاتحاد المصري (112). ويذكر إبراهيم سعد زغلول (2011م) عن الترامبولين (جهاز الطيران المتكرر) هو أحد الأنشطة الرياضية التربوية التخصصية والتنافسية وله بطولات عالم يؤدى من خلالها مهارات حركة هوائية على جهاز الترامبولين ويعتمد أساساً على رد الفعل للجهاز في الحصول على أعلى طيران وبالتالي يحصل اللاعب على مساحة زمنية كبيرة وارتفاع ليؤدي مهارات حول المحورين الرأسي والأفقي قبل النزول على الجهاز مرة واحدة. وهذا الجهاز مصمم لأداء المهارات الهوائية فقط إما على المحور الأفقي أو الرأسي أو كلاهما معاً. ومن أهم أهداف الترامبولين أنه يعمل على تنمية وتطوير القدرات البدنية الخاصة بالجهاز والتي منها المرونة والقوة والقدرة والسرعة والرشاقة يعمل على تنمية وتطوير وارتقاء القدرات والمهارات الهوائية والتي تتم في شكل دورات أمامية متكورة أو منحنية أو مستقيمة.(1 : 39). كما يذكر محمد إبراهيم شحاتة (2010م) أن لرياضة الترامبولين العديد من الفوائد التي تعود على ممارسة تلك الرياضة، ونلخص هذه الفوائد فيما يلي : 1- يؤدي التدريب على الترامبولين تنمية الثقة والاعتماد على النفس. 2- يعمل على تنمية التحمل الدوري التنفسي كنتيجة لتكرار الوثب وتكرار أداء المهارات الحركية على هذا الجهاز. 3- يعمل الترامبولين على تنمية عناصر اللياقة الحركية الأساسية. 4- يُكسب الفرد الإحساس بالمكان كما يساعده على تطوير الأداء. 5- إن الأداء السامي على الجهاز يُنمي في الفرد تطور في التوقيت والاتزان والتوافق. (69 :27-28). ونظراً للأهمية البالغة لجهاز الترامبولين التي تشهدها حالياً على المستوى العالمي وكما أشار كلٌ من هامل، براهلاد Parahalod groay. Hamel & c.k إلى أن المستقبل لا يجب تخيله فقط بل يجب بناؤه. وهذا ما دفع الدارس إلى محاولة المشاركة في بناء المستقبل الرياضي الذي أصبح الآن هو مقياس التقدم والرقي عن طريق اقتراح إستراتيجية مقترحة ملائمة لصناعة جهاز الترامبولين بالاتحاد المصري للجمباز حتى يصبح صناعة جاذبة للاستثمار وليست طاردة له عن طريق رصد نقاط القوة ونقاط الضعف مما يساعد في التغلب على المشكلات التي تواجه الاتحاد المصري للجمباز وكذلك رصد الغرض والتهديدات المستقبلية للاتحاد التي قد تعترضه مما يحقق له البقاء والاستمرار في ظل التنافسية مرتفعة الشدة في كافة الأنشطة الرياضية وأملاً في تحقيق حلم المصريين والوصول بالرياضة لأفاق عالمية عن طريق الالتقاء بدول العالم المتقدم في نقطةٍ ما في المستقبل مما يتيح لنا الحلم لمنافستهم بل والتقدم عليهم. ومن خلال تردد الدارس على قطاعي الشباب والرياضة وكذلك من خلال إطلاعه على العديد من البحوث السابقة في ذلك المجال وكذلك من خلال تردده على الاتحاد المصري للجمباز وجد أن هناك العديد من المشاكل التي تؤثر على سير خطط الأنشطة لجمباز الترامبولين حيث يعتبر ركناً أساسيا داخل الاتحاد مما دفع الباحث لمحاولة اقتراح إستراتيجية لجهاز الترامبولين بالاتحاد المصري للجمباز في ضوء تحديد بيئة العمل بالمنظمة، خلق واكتشاف الفرص الحالية والمستقبلية واستغلالها وتجنب التهديدات والأخطار، تنمية المركز التنافسي للمنظمة. - قيادة التغيير (الإستراتيجية لا تحدد التغيير أو مجالاته فقط بل تقوم بقيادته أيضاً. - النظرة المستقبلية من داخل المنظمة لخارجها. - الابتكار الإستراتيجي. وبذلك سوف تحاول الدراسة الوصول إلي نموذج لإستراتيجية مقترحة لجمباز الترامبولين بالإتحاد المصري للجمباز. -أهمية البحث : تكمن أهمية البحث في محاولة جادة لتصميم إستراتيجية مقترحة لجمباز الترامبولين بالإتحاد المصري للجمباز فيعتبر ذلك من أهم العناصر لأي نهضة خططية وتنفيذية تستحق أن توضع تحت الضوء في الآونة الأخيرة. - هدف البحث : - تهدف الدراسة إلي تصميم إستراتيجية مقترحة لجمباز الترامبولين بالإتحاد المصري للجمباز من خلال :- - تحليل Swot لنقاط القوة والضعف داخل الإتحاد. - تحليل Swot لاكتشاف الفرص والتهديدات (لمخاطر خارج الإتحاد). -وضع السياسات التنفيذية لتحقيق رؤية ورسالة الإتحاد المصري للجمباز. - تساؤلات البحث - ما هي نقاط القوة والضعف داخل الإتحاد؟ -ما هي الفرص المؤثرة إيجابيا ًعلي جمباز الترامبولين؟ - ما هي التهديدات المؤثرة سلبياً علي جمباز الترامبولين؟ - ما هي السياسات المحققة لرؤية ورسالة وإستراتيجية الإتحاد المصري للجمباز؟ إجراءات البحث : المنهـــــج إستخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي وذلك لملائمة وتحقيق أهداف البحث ومناسبتة لطبيعة إجراءاته عن طريق وصف ما هو كائن وتحليلة وإستخلاصة الحقائق منه. عينة البحث تم إختيار عينة البحث بالطريقة العمدية العشوائية من مجتمع البحث وعددهم (39) فرداً منهم (28) فرداً من أعضاء هيئة التدريس، (5) أفراد من أعضاء مجلس إدارة إتحاد الجمباز (6) فرداً من خبراء التدريب في مجال الجمباز والجدول التالى يوضح توصيف عينة البحث الأساسية والإستطلاعية 3/3 أدوات جمع البيانات إستخدم الباحث الوسائل التالية - المقابلات الشخصية - الإستبيان - الدراسة الإستطلاعية: قام الباحث بإجراء الدراسه الاستطلاعية خلال الفترة من 26|3|2014 إلى 10|4|2014 على عينه مكونه من 10 أفراد من ( أعضاء هيئة التدريس وعددهم (7) أفراد وعدد (1) فرد من أعضاء مجلس إدارة إتحاد الجمباز وعدد (2) أفراد من الخبراء في مجال تدريب الجمباز وذلك لايجاد المعاملات العلميه للاستبيان من صدق وثبات -الدراسة الأساسية: قام الباحث بتطبيق الدراسة الأساسية خلال الفترة من 15|4|2014م إلى 5|5|2014م على عينه أساسية مكونه من 29 فرد منهم (3) أعضاء من مجلس إدارة الاتحاد، (22) من أعضاء هيئة التدريس، (4) خبراء في مجال تدريب الجمباز. -المعالجات الإحصائية: تم استخدام المعالجات الإحصائية المناسبة لطبيعة البحث وذلك بإستخدام برنامج إكسيل Excel لإدخال البيانات وبرنامج SPSS V.11 لإجراء العمليات الحسابية والإحصائية للبحث 1- النسبة المئوية 2- الأهمية النسبية 3- إختيار كاى 4- الوزن الترجيحي 5- معامل الفاكرومياج أهم الاستنتاجات والتوصيـــات : • لا يوجد خطة إستراتيجية طويلة المدى لجمباز الترامبولين بالإتحاد المصري للجمباز تشمل على (اللاعبين- الإمكانات المادية- الدعاية- الإعلام- ترويج البطولات- التسويق من خلال الإعلام). • ممارسته لذوي الإحتياجات الخاصة من باب الهواية وذلك لزيادة شعبية وجماهير جمباز الترانمبولين على مستوى الجمهورية. • عدم ممارسته بصرف النظر عن السن وفي الصالات المفتوحة وذلك للحد من المخاطر وتجنب العديد من الإصابات. • تأهيل الكوادر الإدارية بالإتحاد لإستيعاب الأهداف المستحدثة. • أن يعمل الإتحاد المصري للجمباز على تنمية المواهب والإهتمام بالشباب في المناطق المحلية بجميع أنحاء الجمهورية. • زيادة الإمكانات المتاحة من مادية وبشرية حتى يتمكن الهيكل التنظيمي لجمباز الترامبولين من تحقيق الأهداف الموضوعة. • تفعيل دور المتابعة من قبل وزارة الشباب والرياضة للتأكد من تحقيق خطة الإتحاد المصري للجمباز عامة وجمباز الترامبولين بصفة خاصة. • تنظيم الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين برامج لكل من المدربين واللاعبين والحكام على مستويات مختلفة على مستوى الجمهورية وذلك للإرتقاء بالمستوى والنهوض بأنواع الجمباز المختلفة إلى المستوى العالمى. • أن يحرص الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين عند وضع البرامج النشاط المحلي والنشاط الخارجي. • أن يتم عقد ندوات تثقيفية عن جمباز الترامبولين داخل المناطق التابعة للإتحاد والنوادى. • تفعيل الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين لقاءات مختلفة على المستوى الدولى وذلك لزيادة دخل الإتحاد المادى وزيادة جماهيرة ومضاهية لاعبيه بالمستوى الدولي. • قيام الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين بعقد العديد من الدورات التدريبية والتحكيمية لزيادة عدد المدربين والحكام على المستوى المحلي والدولي. • أن يستخدم الإتحاد المصري للجمباز عامة وجمباز الترامبولين خاصة الأسلوب العلمي للتغلب على معوقات تنفيذ البرامج الموضوعة. • أن يتم إستخدام وسائل الإعلام المختلفة لنشر جمباز الترامبولين داخل نوادي مصر المختلفة. • الإعلان عن مواعيد ثابتة للإجتماع مع قادة مجالس الإدارة لكل من الأندية والمناطق التابعة للجمباز لمتابعة ومناقشة المشاكل الخاصة بجمباز الترامبولين وتلاشي حدوثها. • أن يقوم الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين بوضع أجهزة داخل المراحل التعليمية المختلفة وذلك لزيادة إنتشار جماهير هذه اللعبة كباقي الألعاب الأخرى. • تأهيل الكوادر البشرية داخل الإتحاد لزيادة العائد الإقتصادي له. • أن يتم إستخدام اللاعبين الدوليين إعلامياً لزيادة الدخل المادي. • تفعيل دور وزارة الشباب والرياضة لدعم أنواع الجمباز المختلفة. • الحرص على زيادة عدد المنشآت الرياضية والصالات الخاصة بجمباز الترامبولين بالإتحاد المصري للجمباز على مستوى الجمهورية. • تفعيل دور الصيانة بصفة دورية لهذه المنشآت والصالات المختلفة بهذه النوعية من الالعاب. • الحرص على توافر الكوادر البشرية من اللاعبين والمدربين والإداريين للإرتقاء بمستوى الجمباز إلى المستوى العالمي. • أن يكون تحقيق الربح المالى أحد الألأهداف الرتيبة لزيادة دخلة وإستخدامة في الإرتقاء بالصالات وعدد الأجهزة وقيام الدورات لتأهيل الجهاز الفني والإداري والتحكيمي. • أن يقوم الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين بقيام الحفلات لجمع المال وزيادة العائد الإقتصادى وإستغلالة في تنمية الموارد الخاصة به. • تغيير لائحة الإتحاد المصري لفتح باب التبرعات من المستثمرين من خارج الإتحاد من رجال الأعمال ووزارات أخرى. • أن يقوم الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين بإهداء الملابس إلى الفرق داخل الأندية نظراً لزيادة أسعارها وذلك لتشجيع اللاعبين. • محاولة النظر في تصنيع أجهزة الترامبولين ذوى المواصفات العالمية لتوفير قد كبير من ميزانية الإتحاد في شرائها من الخارج. • وجود لجان متخصصة لمتابعة المشاكل المقترحة وعرضها على الإتحاد لوضع حلول لها. • وجود لائحة تضمن عدم مشاركة لاعبي الجمباز بمختلف أنواعه داخل جمباز الترامبولين. • تقييم معايير قياس الأداء المعمول به حالياً من قبل مجلس إدارة الإتحاد المصري لجمباز الترامبولين.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus