You are in:Home/Publications/دراسة تحليلية مقارنة للدلات الموضوعية للأخطاء القانونية للفرق العربية (المغرب، الجزائر، العراق) المشتركة فى بطولة العالم لكرة القدم بالمكسيك 1986 الجزائر1987

Prof. Dr.Mahmoud Awad Bassuni :: Publications:

Title:
دراسة تحليلية مقارنة للدلات الموضوعية للأخطاء القانونية للفرق العربية (المغرب، الجزائر، العراق) المشتركة فى بطولة العالم لكرة القدم بالمكسيك 1986 الجزائر1987
Authors: د/ محمود بسيونىكلية التربية الرياضية للبنين- أبو قير- الإسكندرية د/ باسم فاضلأستاذ كرة القدم المساعد- جامعة الجزائر
Year: 1987
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: Local
Paper Link: Not Available
Full paper Dr.Mahmoud Awad Bassuni_7.pdf
Supplementary materials Not Available
Abstract:

يهدف هذا البحث إلى :  تحليل طبيعة الأخطاء التى إرتكبها الفرق العربية فى بطولة العالم لكرة القدم بالمكسيك 1986.  مقارنة أخطاء الفرق العربية مع الأخطاء التى إرتكبها الفريق الأرجنتينى الحائز على البطولة.  التعرف على الأسباب التى أدت إلى إرتكاب هذه الأخطاء وإقتراح الحلول المناسبة للتغلب عليها. وتفترض هذه الدراسة:  أن الفرق العربية المشتركة فى البطولة، ترتكب أخطاء لها طبيعة متشابهة.  أن معظم الأخطاء التى إرتكبها الفرق العربية فى هذه البطولة ترجع معظمها لأسباب سيكولوجية تعود بالدرجة الأولى إلى سوء الإعداد النفسى.  يوجد إختلاف جوهرى بين طبيعة أخطاء الفرق العربية وديناميكتها، وتوزيعها الداخلى، وأخطاء الفريق الأرجنتينى الحائز على البطولة فى الدور الأول والأدوار النهائية. تم تصميم إستمارة ملاحظة موضوعية لتفريغ البيانات من المباريات مباشرة أو مسجلة شريط فيديو أجرى هذا البحث على لاعبى الفرق العربية المشتركة فى بطولة العالم، وكان متوسط أعمار اللاعبين على التولى (الجزائر 56، 28 سنة)، (المغرب 75، 27 سنة)، (العراق27 سنة). أما الفريق الأرجنتينى فكان متوسط أعمار لاعبية 57، 27سنة. أظهرت نتائج الدراسة:  أن الفرق العربية لا تفرق بين إستخدام القوة كأسلوب فى اللعب الذى يحتاج إلى لياقة بدنية عالية والعنف الذى يرتبط بالجوانب الإنفعالية السلبية.  أن هناك فرق بين الطموح العاجز والطموح القادر، والفرق بينهما يكمن فى القدرة على الإنجاز وإختراق الأدوار، والوصول إلى المراكز الأولى فى البطولة بأقل قدر ممكن من الأخطاء والخسائر.  هناك مفهوم خاطئ عن قدرات الفرق العربية، وهذا الأمر يؤدى إلى الإحساس الشديد والإحباط عند التعرض لأى هزيمة، حتى ولو كانت جزئية.  ما زالت كرة القدم بعيدة عن تكوين مدرسة كروية خاصة بها، وغنتقالها من مدرسة كروية إلى أخرى مازال خاضعا للمدربين والمدارس التى ينتمون إليها، مما يفقدها طابع اللعب المميز.  إفتقاد الفرق العربية لإستراتيجية التنافس طويل المدى، فهى تعطى كل ما عندها فى الأدوار الاولى وليس عندهم ما تعطيه حتى ولو إنتقلت إلى الأدوار التالية، ويعكس حالة التناقد بين الإستعداد للكفاح فى الدور الأول والإستسلام فى الدور الثانى.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus