You are in:Home/Publications/عائد البترول والتغيرات المصاحبة له فى المجتمع السعودى – دراسة ميدانية:

Prof. Srawat M.M. Shalaby :: Publications:

Title:
عائد البترول والتغيرات المصاحبة له فى المجتمع السعودى – دراسة ميدانية:
Authors: ا.د/ثروت محمد محمد شلبى
Year: 2015
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

هذا المؤلف كان تحت مسمى (البترودولارات وتغيير البناء القيمى فى المتمع السعودى). وقد أخذته دار النشر (دار المجمع العلمى عام 1988) وغيرت اسمه حيث أعتبر هذا العنوان مستفزاً للسعوديين وطبعته – وبه فصل عن القيم جيد – عن كيفية توزيع البترول بحيث جعل البترول دولاً غنية ودولاً فقيرة. 1- إن القضية الرئيسية التى تدور حولها الدراسة الراهنة هى عائد البترول وأثره على تغير القيم فى المجتمع السعودى، بمعنى ما أثره التغيرات الاقتصادية التى حدثت فى بنية المجتمع السعودى على تغير وحدوث التحول فى بعض القيم فى المجتمع السعودى على أساس أن عائد البترول لعب دوراً مهما فى حياة المنطقة العربية ومنها المملكة العربية السعودية حيث برزت المملكة بعد ارتفاع أسعار البترول كأكبر دولة منفقة على التنمية فى العامل الثالث. 2- وليس معنى ذلك أننى أميل إلى الحتمية وتغليب عامل واحد هو المؤثر على التغير فى القيم، ولكنى أنوه فحسب بأهمية هذا العامل (العامل الاقصتادى) على أساس أنه ليس العامل الوحيد فى التغير، فالتغير لا يفسر بعوامل مادية بحتة أى أنه ما لم تكن البنية الأساسية مهيئة لتقبل التغيرات ماحدثت هذه التغيرات من أنساق القيم المختلفة، بمعنى أن عائد البترول عجل بحدوث التغير فى فترة أقصر واسرع. فالتغير قائم فى كل مجتمع سواء به بترول أم لايوجد، ولكنى أركز هنا على عائد البترول على أساس أنه عامل مهم فى التيغر واساسى مع عدم اهمال أو إنكار العوامل الأخرى للتغير، ومن ثم فإنى آخذ بالعوامل المتعددة المسببة للتغير. وليس بالحتمية الاقتصادية، وان كانت نقطة بحثى الأساسية هى أثر عائد البترول (العامل الاقتصادى) على تغير القيم فى المجتمع السعودى. 3- إذا تساءلنا عن التغير هنا (تغير ماذا عن ماذا) وهى نقطة الصفر Zero Point. والاجابة عن ذلك تجعلنا نذكر أن نقطة الصفر فى لدراسة الراهنة هى محاولة دراسة القيم المطروحة للمناقشة وهى قيم التعليم والعمل والقيم الاستهلاكية والقيم الأسرية قبل عام 1973 وبعدها، حيث ارتفعت أسعار البترول ارتفاعا كبيرا مما أدى إلى التحول فى ملامح الخريطة الاقتصادية والاجتماعية للمجتمع السعودى بل ولكل الدول الخليجية التى ظهر بها البترول. 4- لعل التنظيم الهرمى للقيم لو طبق فى المملكة كمجتمع تغلب عليه سمات المجتمع القبلى فسيكون ن الواضح غلبة القيم الدينية فهى القيمة المفضلة والقيمة الأولى Number one فى هذا المجتمع فهناك اتصال قوى بين الدين والقيم، فالدين له تاثيره فى نسق القيمة، سواء على مستوى إدراك القيمة أو الفعل الناتج، ولعل هذا التأثير قوى لدرجة أنه من الممكن القول بأن الدين هو مصدر القيم أو على أقل تقدير يمكن القول بأنه يمكن أن يكون هناك نسق قيمى مؤسس على الدين. فمن خلال الدين يمكن ممارسة نوع قوى من الضبط على السلوك الإنسانى. ولعل القيمة الثانية فى المجتمع هى القيمة الاقتصادية، فالمجتمع السعودى طوال تاريخه يعمل بالتجارة حتى قبل أن يظهر البترول وتظهر هذه الطفرة مع التنويه هنا على أن حتى القيمة الاقتصادية، فانها تعكس القيم الدينية الاسلامية، فنجد أضفاء اللمحة الدينية على هذه القيمة الاقتصادية. وربما تكون القيمة السياسية فى المرتبة الثاثة، ونجد أيضا أن القيم السياسية تؤسس على القيم الدينية. أما القيم التعليمية فهى تعكس أيضا القيم الدينية الاسلامية. 5- ويتعين على أن أنوه هنا بالقيم نفسها التى حاولت دراستها ميدانيا وهى قيم التعليم والعمل والاستهلاك والقيم الأسرية، فنجد أن العمل قيمة مفضلة فى الإسلام فى كل وقت، فالعبادات لاتكون عائقا عن طلب العمل، فهو حق وواجب، فهو حق للفرد قبل المجتمع كما أنه واجب على الفرد أيضا نحو المجتمع، كما عد الاسلام العلم قيمة مفضلة، ولقد دعاء القرآن إلى منهج علمى واضح قبل أربعة عشر قرنا للوصول إلى الحقيقة، ما أن الإسلام يكره الاسراف بمعنى أن استهلاك الترفى يعد قيمة غير مرغوب فيها فالاسلام قد وضع الأسس السلوكية بالنسبة لتبذير المال عن طريق الاستهلاك وخاصة إذا كان الاستهلاك مظهريا لايستهدف تلبية حاجات أساسية وضرورية للانسان، كما أن هناك قيما مفضلة ومرغوبة فى الإسلام، وهى احترام الوالدين وخفض الجناح لهما وتكريمهما بالقول والفعل، ونجد أن هناك حقوقا وواجبات تعد معايير اجتماعية تنظم العلاقات الأسرية ومنها المودة والرحمة والثقة المتبادلة بين الزوجين والمعاشرة بالمعروف. كل هذه قيم مفضلة ويحض عليها الاسلام. ولعل أهمية هذه الدراسة تنبع من أهمية المتغيرين الرئيسيين اللذين تتناولهما الدراسة الراهنة وهما: - عائد البترول الذى كان له أكبر الأثر فى تغيير ملامح الخريطة الاقتصادية والسياسية للمنطقة العربية كلها ومن ضمنها المملكة العربية السعودية. - وتغير البناء القيمى لمرتبط بالبناء الاجتماعى والظروف الاقتصادية التى يمر بها المجتمع ويعايشها، فالقيم لها وظائف اجتماعية حيث نجد أن كل قيمة مرتبطة بنظام اجتماعى، ومن ثم فتتأثر بكل مايحدث فى المجتمع من تغيرات اقتصادية اجتماعية. أهداف الدراسة الراهنة: ويمكننا عرض أهداف الدراسة على النحو التالى: هل أدى عائد البترول إلى حدوث تغير فى القيم التالية: 1- قيمة التعليم: بمعنى هل أدى عائد البترول إلى إحداث تغير فى قيمة التعليم، بمعني أنه مازال هناك نفور اجتماعى من العمل الفنى المهنى ومازالت القيمة المفضلة هى التعليم الذى يؤهل لدخول الجامعة (التعليم العام) فى مواجهة التعليم الفنى، أم أن هذه النظرة بدأت تتغير. 2- قيمة العمل: إذا أخذنا فى أعتبارنا أن التنمية الشاملة على النحو الذى تنتهجه المملكة يتطلب تحقيق قوى بشرية مؤهلة ومدربة، فهل اتجه بعض الأفراد إلى الحصل على الأعمال التى تتناسب مع أمكانياتهم وقدراتهم. بمعنى هل اتجه الأفراد إلى الأعمال الفنية المختلفة دون الاحساس بأنها أكثر دونية أو أنها عمل متواضع. وهل القيمة المفضلة للعمل هى العمل الحكومى؟ وهل قيمة العمل الحكومى المرغوب فيها هى العمل الإدارى وليس الفنى؟ 3- الاستهلاك كقيمة اجتماعية: أ- هل أدى العائد من البترول إلى ارتفاع الاستهلاك الفردى من السلع والكماليات واستخدام التكنولوجيا العصرية فى المنزل. ب – هل أدى عائد البترول إلى السفر إلى الخارج لقضاء العطلات مع الأسرة أو إلى بلدان عربية أخرى أم أنهم يفضلون قضاء العطلات فى مصايف داخل المملكة. جـ- هل أدى العائد من البترول إلى استجلاب الشغالات الأجنبيات. 4- القيم الأسرية: أ- هل أدى العائد من البترول إلى أحداث تغير فى شكل الأسرة من الممتدة إلى الأسرة النووية. ب- هل أدى العائد من البترول إلى لتغير فى النظرة إلى المرأة وتعليمها واشتغالها، وهل القيمة المفضلة هى المرأة المتعلمة أو المتفرغة لبيتها ولا تعمل؟ وهل القيمة المرغوب فيها أن تعمل المرأة فى مجالات محدة فى المجتمع السعودى. أم أن كل هذه القيم قد طرأ عليها تغير وتبدلت بقيم أخرى جديدة. 5- الوعى بالاحتياجات ومشكلات المجتمع: وإذا كان من أحد وظائف القيم هو الوعى بالظواهر الاجتماعية، فهل يشعر مجتمع البحث بالوعى والاحساس بمشكلات المجتمع السعودى. وسأحاول جاهدة قياس ذلك البعد من خلال ثلاثة مؤشرات كما يلى: أ – من خلال ملكية الأفراد للأراضى والعقارات والحيازات الأخرى التى توفرها الدولة وتسهل عملية امتلاكها للأفراد. ب- من خلال الوضع المهنى: بسؤال افراد العينة عن: هل هو صاحب العمل أو رئيس العمل. جـ- تصور الفرد واحساسه بالمشكلات التى تعانيها المملكة، اعتقادا منى بأن وضع الملكية للفرد والوضع المهنى لرب الأسرة قد يشعر الأفراد باهتمام المجتمع وبتقلدهم مراكز وأدوار معينة، ومن ثم فهم بالتالى يشعرون باحتياجات ومشكلات المجتمع. وتبعاً لهذه الأهداف فيكون تصورى لفروض الدراسة كما سأعرضها فى الفقرة التالية: وفى ضوء تلك الأهداف تتحدد متغيرات الدراسة الراهنة فى: - عائد البترول كمتغير (مستقل) Independent Variable - حدوث التغير فى البناء القيمى للمجتمع السعودى كمتغير (تابع) Dependent Variable فروض الدراسة: تعتمد هذه الدراسة على فرض رئيسى وهو: يرتبط ظهور البترول ارتباطاً طرديا بحدوث تغير فى البناء القيمى السائد فى المجتمع. وهذا الفرض الرئيسى يتفرع منه خمسة فروض فرعية فى إمكاننا عرضها على النحو التالى: 1- كلما ازداد عائد البترول أدى ذلك إلى حدوث تغير فى قيم التعلم. 2- كلما ازداد عائد البترول أدى ذلك إلى حدوث تغير فى قيم العمل. 3- كلما ازداد عائد البترول أدى ذلك إلى حدوث تغير فى قيم الاستهلاكية. 4- كلما ازداد عائد البترول أدى ذلك إلى حدوث تغير فى قيم الأسرية. 5- كلما ازداد عائد البترول أدى ذلك إلى زيادة الوعى والاحساس بمشكلات المجتمع. المنهج: أ- نظراً لأن هذا البحث يستهدف توفير أكبر قدر ممكن من البيانات لكى نرصد مظاهر التغير الذى حدث نتيجة ظهور البترول فى بعض القيم التى حددناها فى الدراسة، فكان المنهج المناسب لتحقق هذه الفروض هو المنهج الوصفى التحليلى. ب- تحليل المعطيات التاريخية (المنهج التاريخى): يتعين على فى هذه الدراسة أن اعطى خلفية تاريخية عن التجربة السعودية فى التنمية والتطور حيث جاءت سريعة ومتدفقة وخلال فترة قصيرة من الزمن. كما يتعين على أن استعين بخلفية تاريخية عن تاريخ مدينة جدة وعن النظام الاقتصادى والتعليمى والعمل وعن عادات الأسرة السعودية قديما، واطلع على التركيب الاجتماعى لمدينة جدة لمعرفة مختلف الثقافات والجنسيات التى كانت فى مدينة جدة، فمن كل هذه الخلفيات استطيع أن أكون خلفية تاريخية اجتماعية عن بعض القيم لمجتمع جد مما يساعدنى على معرفة ما طرأ من تغير على بعض هذه القيم المطروحة للدراسة. ومن أجل اختبار صحة الفروض، فقد تم اختيار مدينة "جدة" كاطار مكانى ومسرحا للدراسة. فمدينة جدة من أقدم المدن بل كانت إلى عهد قريب المدينة الولى الصناعية فى المملكة، فضلا عن أنها ميناء مهم للملكة وتجمع خليطا من السكان ، ويظهر بها نمطين من الحياة: النمط التقلديى الذى يتمسك بالعادات والتقاليد الاسلامية والقبلية الأصلية. والنمط الثانى نمط حضرى أوروبى معاصر يجمع عناصر اللاتجانس السكانى والمهنى – المتمثل فى العاملين الأجانب الموجودين بجدة- فضلا عن وجودى المستمر فى مدينة جدة بحكم عملى فى جامعة الملك عبد العزيز لمدة ثلاث سنوات، مما ييسر لى الاطلاع وباستمرار على كل ما يستجد من تغيرات فى البناء القيمى. المجال البشرى: لقد عتمدت فى ذلك على أسر طالبات جامعة الملك عبد العزيز وطالبات الجامعة يمثلن أغلب المستويات الاقتصادية والاجتمعية، وبذلك فقد جاءت العينة ممثلة لأغلب القطاعات المهنية والتعليمية والاقتصادية والاجتماعية. فكان مجتمع البحث كلهم من الذكور (ارباب الأسر)، اعتقادا منى أن الكلمة الأولى والأخيرة فى الأسرة السعودية هى لرب الأسرة، فهو صاحب اتخاذ القرار فى كل سلوك لأى فرد فى الأسرة. هذا فضلا عن أن أرباب الأسر هم الفئة الأكثر تعليما وثقافة. تحديد نوع وحجم وخصائص العينة: اشتملت العينة على (142) فردا عشوائيا وكلهم من الذكور لأن وحدة الدراسة كانت هى "رب الأسرة" كما أشرت، إلا أن الذين أجابوا عن جميع الأسئلة كان عددهم 140 فرداً. أما وسائل جمع البيانات، فقد استخدمت الاستبيان Questionnaire وقد حاولت جاهدة أن تكون استمارة البحث دقيقة نظرا لمعرفتى بصعوبة قياس "القيم". وقد صممت الإستمارة للذين يقرأون ويكتبون ويكون أقل مستوى يجيب عنها من ذوى الفئة التعليمية الابتدائى ويستطيع أن يكون له رأى. ولمناقشة القضايا السالفة الذكر فقد اشتملت الدراسة الراهنة على تسعة فصول وخاتمة، تناقش الثلاثة فصول الأولى منها الأبعاد التصورية المهمة فى التسلسل المنطقى للدراسة وكانت: الفصل الأول: يناقش البترول والنمية فى المجتمع السعودى من منظور اجتماعى. ويتناول أهمية البترول وكيف أدث التقسيم الطبقى بين الدول العربية بوجه عام مع اعطاء إطلاله سريعة على المميزات الخاصة بالبناء الاقتصادى السعودى ومناقشة علاقة البترول بالتنمية والعرض لخطط التنمية الثلاث فى المجتمع السعودى. وايضاح الآثار السلبية والايجابية الاجتماعية والاقتصادية للثروة البترولية. الفصل الثانى: يناقش القيم من منظور اجتماعى. ويوضح أهمية القيم وتأثيرها على سلوك الأفراد وعرض خمس عشرة قيمة للمجتمع الأمريكى الحديث وتوضيح كيفية التخلى عن بعض القيم وظهور قيم جديدة تكون مفضلة ولها قيمة عالية بالنسبة لأفراد المجتمع. ثم مناقشة كيفية قياس القيم وتوضيح الأساليب الفنية التى عن طريقها يمكن دراسة القيم وقياسها مع اعطاء بعض الأمثلة للبحوث التىتدور حول القيم، وما الوسائل التى اتبعت فى دراستها، وقياسها. وانتهيت من هذا الفصل باعطاء تحديد للمفهوم الاجرائى للقيم بالنسبة للدراسة الراهنة. الفصل الثالث: ويناقش الاطار التصورى للدراسة اميدانية ومحاولة أعطاء خلفية كاملة عن مجتمع الدراسة، فضلا عن التركيب الاجتماعى لمدينة جدة. كما يتناول هذا الفصل الاطار المنهجى فروض الدراسة. فقد تمت مناقشة فروض الدراسة نظريا قبل بدء التحقق من صدقها فى مجتمع البحث، وعرض المنهج المناسب للدراسة وتحديد المجال المكانى والبشرى وتحديد نوع وحجم وتوصيف العينة، فهو بمثابة فصل تمهيدى للدراسة الميدانية. الفصل الرابع: يتناول العلاقة بين عائد البترول وحدوث التغير فى اتجاه قيم التعلم مع التركيز على التعلم الفنى. وهو محاولة التحقق من الفرض الأول مع الاشارة إلى اتفاق أو اختلاف الدراسة الراهنة مع الدراسات الأخرى. الفصل الخامس: يتناول العلاقة بين عائد البترول وحدوث التغير فى قيم العمل. وهو محاولة التحقق من الفرض الثانى فى مجتمع البحث، مع الإشارة إلى اتفاق أو اختلاف الدراسة الارهنة مع الدراسات السابقة. الفصل السادس: يناقش العائد من البترول وحدوث تغير فى اتجاه الاستهلاك كقيمة اجتماعية. وهو محاولة التحقق من الفرض الثالث فى مجتمع البحث، مع الاشارة غلى اتفاق أو اختلاف الدراسة الراهنة مع الدراسات السابقة. الفصل السابع: يتناول العلاقة بين عائد البترول وحدوث التغير فى القيم الأسرية. وهذا الفصل من أبرز فصول الدراسة الميدانية وأثقلها وزنا بين الفصول الميدانية، حيث يناقش متغيرات كثيرة يوضح علاقات معنوية ودلالات اسفرتها الدراسة الميدانية تدور حول القيم المفضلة وغير المفضلة للأسرة السعودية، مع الاشارة إلى اتفاق أو اختلاف الدراسة الراهنة مع الدراسات الأخرى والتحقق من صدق الفرض الرابع. الفصل الثامن: يناقش هذا الفصل الوعى بالاحتياجات والمشكلات والاحساس بالمجتمع. وهو التحقق من صدق الفرض الخامس. مع الاشارة إلى اتفاق أو اختلاف الدراسة الراهنة مع الدراسات الأخرى. الفصل التاسع: وهو الفصل الأخير الخاص بالنتائج واستخلاصات الدراسة، مع الإشارة غلى اتفاق أو اختلاف الدراسة الارهنة مع الدراسات الخرى. وأخيرا.. الخاتمة والتوصيات: وأتناول فيها: دور الثروة البترولية على القيم الفردية. دور الثروة ابترولية على القيم المجتمعية. الرؤية المستقبلية للتنمية فى المجتمع السعودى. كا زودونا الدراسة الراهنة بملحقين أحدهما يتضمن الجداول التى اعتمدت عليها الدراسة الميدانية واستمارة البحث.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus