You are in:Home/Theses

Ass. Lect. Ahmed Khedr :: Theses :

Title أثر العلاقة بين التحفظ المحاسبي وجودة الأرباح على احتمال التعرض لمخاطر التعثر المالي للشركات المقيدة في سوق الأوراق المالية - دراسة تطبيقية. Effect of The Relationship Between Accounting Conservatism and Earning Quality on The Probability of Exposure to Financial Distress Risks for Companies Listed on The Stock Market _ An Applied Study.
Type MSc
Supervisors أ.د/ طارق عبد العظيم أحمد، أ.د/ ثناء محمد إبراهيم طعيمة
Year 2018
Abstract هدفت الدراسة إلى قياس وتحليل أثر العلاقة بين التحفظ المحاسبي وخصائص جودة الأرباح المحاسبية (والتي تتمثل في جودة الاستحقاقات، والاستمرارية، والقدرة التنبؤية للأرباح، ومدى خضوع الأرباح لعمليات التمهيد) على احتمال تعرض الشركات المقيدة في سوق الأوراق المالية لمخاطر التعثر المالي. وبالتالي فقد تقسيم الإطار النظري للبحث إلى ثلاثة فصول، تناول الفصل الأول مدخلاً تحليلياً لمفهوم التحفظ المحاسبي ونماذج قياسه بينما تناول الفصل الثاني العلاقة بين ممارسات التحفظ المحاسبي وخصائص جودة الأرباح، في حين تناول الفصل الثالث دور خصائص جودة الأرباح في الحد من مخاطر التعرض للتعثر المالي. واستكمالاً للإطار النظري للبحث، وتحقيقاً لأهدافه، فقد قام الباحث باشتقاق الفروض الرئيسة للبحث، والتي تمثل استنتاجات وتنبؤات نظرية قابلة للاختبار، وذلك في محاولة للإجابة عن التساؤلات المتعلقة بمشكلة البحث، وتتمثل فروض الدراسة فيما يلي: الفرض الأول: "يوجد تأثير معنوي ذو دلالة احصائية لمستوى التحفظ المحاسبي في التقارير المالية على جودة الأرباح المحاسبية للشركات المقيدة بسوق الأوراق المالية". الفرض الثاني: " يوجد تأثير معنوي ذو دلالة احصائية لخصائص جودة الأرباح المحاسبية (في ظل التقيد بممارسات التحفظ المحاسبي) على احتمال التعرض لمخاطر التعثر المالي للشركات المقيدة بسوق الأوراق المالية". ولاختبار فرضي البحث قام الباحث في الفصل الرابع بإجراء دراسة تطبيقية على القوائم المالية لعينة عشوائية طبقية مكونة من 52 شركة من شركات المساهمة غير المالية المقيدة والمتداول أسهمها في سوق الأوراق المالية المصرية، خلال الفترات المالية الممتدة من عام 2010 حتى عام 2015، وممثلة لأغلب القطاعات الاقتصادية بالسوق، وقد خلص الباحث من إجراء الدراسة التطبيقية، واختبار فروض البحث إلى النتائج الآتية: أوضحت الإحصاءات الوصفية لمتغيرات الدراسة أن معظم الشركات الممثلة في عينة الدراسة تعاني من انخفاض مستوي التحفظ المحاسبي، وانخفاض مستوى كل من جودة الاستحقاقات واستمرارية الأرباح والقدرة التنبؤية لها، وخضوع الأرباح لعمليات التمهيد من قبل الإدارة باستخدام الاستحقاقات، بالإضافة إلى وقوع معظم الشركات في المنطقة الرمادية التي يصعب تحديد احتمال تعرضها لمخاطر التعثر المالي، وقد انعكس ذلك على نتائج اختبار فروض البحث، والتي جاءت كما يلي: صحة الفرض الأول للبحث بوجود تأثير معنوي (طردي) ذو دلالة احصائية لمستوى التحفظ المحاسبي في التقارير المالية على جودة الأرباح المحاسبية للشركات المقيدة بسوق الأوراق المالية. صحة الفرض الثاني للبحث بوجود تأثير معنوي (عكسي) ذو دلالة إحصائية للعلاقة لخصائص جودة الأرباح (في ظل التقيد بممارسات التحفظ المحاسبي)على احتمال التعرض لمخاطر التعثر المالي للشركات المقيدة بسوق الأوراق المالية؛ حيث ثبت وجود تأثير معنوي (عكسي) ذو دلالة احصائية لمستوى التحفظ المحاسبي في التقارير المالية على احتمال تعرض الشركات لمخاطر التعثر المالي، بالإضافة إلى وجود تأثير عكسي غير مباشر ومعنوي ذو دلالة إحصائية للتحفظ المحاسبي على احتمال التعرض لمخاطر التعثر المالي، وذلك من خلال توسيط خصائص جودة الأرباح المحاسبية، ووجود تأثير عكسي وذو دلالة إحصائية لخصائص جودة الأرباح على احتمال التعرض لمخاطر التعثر المالي. وبناءً على النتائج التي توصل إليها البحث، يوصي الباحث بما يلي: إعادة النظر في الأطر المفاهيمية الصادرة عن المنظمات المهنية المصدرة للمعايير المحاســــبية (مثل FASB, IASB)، وإعادة إدراج التحــــــــــفظ المحاســـــــبي كأحد الخصائص النوعية (الفرعية) لجودة المعلومات المحاسبية، وذلك لما له من أثر إيجابي في ارتفاع مستوي خصائص جودة الأرباح المحاسبية والحد من احتمال تعرض الشركات لمخاطر التعثر المالي، كما اتضح من نتائج هذا البحث. الإبقاء على تطبيق سياسة التحفظ المحاسبي في الممارسة المحاسبية بالشركات المصرية، وذلك في ضوء الالتزام بمعايير المحاسبة المصرية، مع الأخذ في الاعتبار ضرورة عدم المغالاة في تطبيق تلك السياسات، وذلك لتلافي تكوين احتياطات سرية يمكن استخدامها في ممارسات إدارة الأرباح مما يؤدي إلى انخفاض جودتها. اعتماد مؤشر يمكن استخدامه لتصنيف الشركات وفقاً لجودة الأرباح المحاسبية، وذلك أسوةً بمؤشر حوكمة الشركات الصادر عن مركز المديرين المصري، بالإضافة إلى إشارة المراجع في تقريره إلى مؤشر احتمال التعرض لمخاطر التعثر المالي للشركات المساهمة المقيدة بالبورصة، وذلك لاتخاذ التدابير اللازمة لتجنب تلك المخاطر، مع ضرورة الافصاح عن هذه المؤشرات لكافة مستخدمي القوائم المالية، لترشيد قراراتهم الاستثمارية.
Keywords التحفظ المحاسبي، جودة الأرباح، التعثر المالي
University Benha University
Country Egypt
Full Paper download paper

Title نموذج مقترح لقياس أثر العلاقة بين السلوك غير المتماثل للتكاليف والتحـفظ المحاسبي على تطوير تحليل العلاقة بين التكلفة والحجـم والربح - دراسة تطبيقيـة A Proposed Model for Measuring the Impact of the Relationship between Asymmetric Cost Behavior and Accounting Conservatism on Developing the Cost-Volume-Profit Relation Analysis _ An Applied Study
Type PhD
Supervisors أ.د/ ثناء محمد إبراهيم طعيمه، أ.د/ محمد أحمد إبراهيم خليل
Year 2023
Abstract هدف البحث إلى تقديم مقترح لتطوير نموذج تحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح؛ بحيث يتحكم في تأثير العلاقة بين السلوك غير المتماثل للتكاليف، وممارسات التحفظ المشروط، واختبار فاعلية هذا النموذج المقترح في زيادة دقة التقديرات المستخلصة منه. وبالتالي فقد تقسيم الإطار النظري للبحث إلى ثلاثة فصول، تناول الفصل الأول الإطار الفكري للسلوك غير المتماثل للتكاليف، بينما تناول الفصل الثاني تحليلاً للأبعاد المختلفة للعلاقة المتبادلة بين السلوك غير المتماثل للتكاليف والتحفظ المحاسبي المشروط. في حين تناول الفصل الثالث الآثار المفاهيمية للسلوك غير المتماثل للتكاليف على التطبيقات المختلفة لنموذج تحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح، وتقديم مقترح لتطوير هذا النموذج. واستكمالاً للإطار النظري للبحث، وللإجابة عن التساؤلات المتعلقة بمشكلة البحث؛ فقد قام الباحث باشتقاق الفروض البحث، والتي تتمثل فيما يلي: تتسم التكاليف بالسلوك غير المتماثل وفقاً لاتجاه التغير في حجم النشاط. يوجد تأثير معنوي للسلوك غير المتماثل للتكاليف على دقة تقديرات مقاييس التحفظ المحاسبي المشروط. يوجد تأثير معنوي للسلوك غير المتماثل للتكاليف على دقة تقديرات النموذج التقليدي لتحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح. يوجد تأثير معنوي للعلاقة بين السلوك غير المتماثل للتكاليف والتحفظ المشروط على دقة تقديرات النموذج غير المتماثل لتحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح. يؤدي تطبيق النموذج المقترح لتطوير تحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح إلى زيادة دقة تقديرات هيكل التكلفة المستخلصة منه. ولاختبار فروض البحث؛ قام الباحث بإجراء دراسة تطبيقية على بيانات عينة مكونة من (81) شركة من شركات المساهمة الصناعية المقيدة بالبورصة المصرية، بإجمالي عدد مشاهدات بلغ (648) مشاهدة، وذلك على مدار سلسلة زمنية تمتد من عام 2013 حتى عام 2020، وقد جاءت نتائج اختبار فروض البحث كما يلي: صحة الفرض الأول للبحث؛ وذلك بوجود ظاهرة السلوك غير المتماثل للتكاليف (باتجاهيها: اللزج، والمضاد للزوجة) بالشركات الصناعية المقيدة بالبورصة المصرية؛ حيث تتسم التكاليف البيعية والعمومية والإدارية بالسلوك غير المتماثل-اللزج، في حين تتسم كلاً من تكلفة البضاعة المباعة وتكاليف التشغيل بالسلوك غير المتماثل-المضاد للزوجة. كما أن ارتفاع تكاليف التعديل المتوقعة يعد أحد أهم أسباب زيادة درجة لزوجة التكاليف. صحة الفرض الثاني للبحث؛ وذلك بوجود تأثير معنوي للسلوك غير المتماثل للتكاليف على دقة تقديرات مقاييس التحفظ المحاسبي المشروط؛ حيث يؤدي عدم التحكم في تأثير السلوك غير المتماثل للتكاليف بنماذج قياس التحفظ المشروط إلى وجود تحيز ناتج عن حذف متغير ذو علاقة، ويتأثر اتجاه هذا التحيز (بالارتفاع أو بالانخفاض) باتجاه عدم التماثل في السلوك (لزج، أو مضاد للزوجة)، واختلاف طريقة استدلال هذه النماذج على درجة التحفظ المشروط. صحة الفرض الثالث للبحث؛ وذلك بوجود تأثير معنوي للسلوك غير المتماثل للتكاليف على دقة تقديرات النموذج التقليدي لتحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح؛ إذ أن عدم التحكم في تأثير هذا السلوك بالنموذج يؤدي إلى وجود تحيز بالانخفاض في تقديرات الأرباح في حالة انخفاض المبيعات، وتحيز بالارتفاع في هذه التقديرات في حالة ارتفاع المبيعات؛ وهو ما يعني أنه عند نفس مستوى المبيعات المحقق؛ تكون الأرباح المقدرة أقل عندما يمثل هذا المستوى انخفاضاً بالنسبة لمبيعات الفترة السابقة، مقارنةً بما إذا كان نفس المستوى يمثل ارتفاعاً بالنسبة لمبيعات الفترة السابقة. صحة الفرض الرابع للبحث؛ وذلك بوجود تأثير معنوي للعلاقة بين السلوك غير المتماثل للتكاليف والتحفظ المشروط على دقة تقديرات النموذج غير المتماثل لتحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح؛ إذ أن عدم التحكم في تأثير التحفظ المشروط بهذا النموذج يؤدي إلى وجود تحيز بالارتفاع في تقديرات حجم فارق الأرباح اللزجة (الناتج عن السلوك غير المتماثل للتكاليف)؛ مما يؤثر على دقة التقديرات المستخلصة منه. صحة الفرض الخامس للبحث؛ بأن تطبيق النموذج المقترح لتطوير تحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح يؤدي إلى زيادة دقة تقديرات هيكل التكلفة المستخلصة منه. وبناءً تلك النتائج؛ يوصي الباحث بتطبيق النموذج المقترح للبحث عند استخدام التطبيقات المختلفة لتحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح، وبأهمية إدراك الإدارة والمحللين الماليين للتغيرات المفاهيمية الجوهرية التي طرأت على التطبيقات المختلفة لهذا التحليل، وذلك نتيجةً للتحكم في تأثير أوجه عدم التماثل المرتبطة بسلوك التكاليف أو التحفظ المشروط، والتي تنعكس على التطبيق العملي لهذه التطبيقات. كما يوصي الباحث بأهمية بضرورة اهتمام أبحاث -وممارسات- محاسبة التكاليف بتأثير ممارسات التحفظ المشروط على التكاليف التشغيلية، والدخل التشغيلي؛ للحصول على تقديرات أدق، مستمدة من تحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح.
Keywords السلوك غير المتماثل للتكاليف، لزوجة التكاليف، التحفظ المحاسبي المشروط، تحليل العلاقة بين التكلفة والحجم والربح.
University Benha University
Country Egypt
Full Paper download paper

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus