Dr. Aya mohsen ahmed mashhour :: Publications:

ان ذوى الاحتياجات الخاصة هم جزء اساسى من نسيج اى مجتمع فلا يجب ان نغفل عنهم. فتعليمهم مطلب تربوى يجب ان نحسن تربيتهم وتعليمهم فهم يرغبون بشده للتعلم والانخراط فى المجتمع. فمن الملاحظ اغفال دور رسوم اطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى مجال الفن والازياء. ويهدف البحث الاستفادة من رسوم اطفال ذوى الاحتياجات الخاصة لعمل تصميمات تصلح لملابس الاطفال واقتصرت حدوده على تجميع عينه من رسوم ذوى الاحتياجات الخاصة ( قابلى التعلم ) من المدرسة الفكريه بمحافظة القليوبية ( مدينة بنها ) باعاقات ذهنية مختلفة بعمر زمنى يتراوح من 15 – 18 عام وعمر عقلى 5- 8 سنوات باختلاف قدراتهم . وقد تم تنفيذ هذه الرسوم على ملابس بشكل يتناسب مع ملابس الاطفال لالقاء الضوء على تفاعل وقدرات مثل هذه الفئه وجماليات رسومهم . وغالبا نجد ان هذه الفئه من الاطفال يميلون للعزلة والانسحاب فهم غير قادرين على تحمل المسؤلية والمشاركه المجتمعية لغياب التشجيع فبالرسم يمكن أن يشعروا بانهم منتجين لاعمال متساوية مع الاخرين وكذلك يساعدهم الحصول على تقدير الاخرين لهم على تنمية الثقه بأنفسهم. فان كان لديهم قصور فى جزء معين فإن لديهم قوه وطاقة فى نواحى اخرى ربما اكثر من الاصحاء لذلك يجب استثمارها وتوظيفها بالشكل الصحيح.ان ذوى الاحتياجات الخاصة هم جزء اساسى من نسيج اى مجتمع فلا يجب ان نغفل عنهم. فتعليمهم مطلب تربوى يجب ان نحسن تربيتهم وتعليمهم فهم يرغبون بشده للتعلم والانخراط فى المجتمع. فمن الملاحظ اغفال دور رسوم اطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى مجال الفن والازياء. ويهدف البحث الاستفادة من رسوم اطفال ذوى الاحتياجات الخاصة لعمل تصميمات تصلح لملابس الاطفال واقتصرت حدوده على تجميع عينه من رسوم ذوى الاحتياجات الخاصة ( قابلى التعلم ) من المدرسة الفكريه بمحافظة القليوبية ( مدينة بنها ) باعاقات ذهنية مختلفة بعمر زمنى يتراوح من 15 – 18 عام وعمر عقلى 5- 8 سنوات باختلاف قدراتهم . وقد تم تنفيذ هذه الرسوم على ملابس بشكل يتناسب مع ملابس الاطفال لالقاء الضوء على تفاعل وقدرات مثل هذه الفئه وجماليات رسومهم . وغالبا نجد ان هذه الفئه من الاطفال يميلون للعزلة والانسحاب فهم غير قادرين على تحمل المسؤلية والمشاركه المجتمعية لغياب التشجيع فبالرسم يمكن أن يشعروا بانهم منتجين لاعمال متساوية مع الاخرين وكذلك يساعدهم الحصول على تقدير الاخرين لهم على تنمية الثقه بأنفسهم. فان كان لديهم قصور فى جزء معين فإن لديهم قوه وطاقة فى نواحى اخرى ربما اكثر من الاصحاء لذلك يجب استثمارها وتوظيفها بالشكل الصحيح.