You are in:Home/Publications/الآثار التربوية للتعليم عن بعد لدى طلاب الجامعات أثناء جائحة كورونا

Prof. Fatma Mohamed Abdelwahab :: Publications:

Title:
الآثار التربوية للتعليم عن بعد لدى طلاب الجامعات أثناء جائحة كورونا
Authors: فاطمة محمد عبد الوهاب
Year: 2021
Keywords: Not Available
Journal: المجلة العربية للقياس والتقويم
Volume: الاول
Issue: 2
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: Local
Paper Link:
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

الآثار التربوية للتعليم عن بعد لدى طلاب الجامعات أثناء جائحة كورونا........... إعداد ا.د/ فاطمة محمد عبد الوهاب منشور في المجلة العربية للقياس والتقويم العدد الثاني يوليو 2020 وتشير احصائيات اليونسكو الصادرة في نهاية ابريل 2020 انقطاع 1.5 مليار طالب، 63 مليون معلما عن مؤسسات التعليم، كما أكدت المنظمة أن ما يعادل نصف عدد هؤلاء الطلاب لا يملكون الاحتياجات اللازمة للتعليم عن بعد. ومن هنا ظهرت مجموعة من أنظمة إدارة التعلم والبرامج التي تساعد على التعلم عن بعد، ومنها تطبيق "بلاك بورد" (Black Board)، وهو تطبيق يعتمد على تصميم المقررات والمهمات والواجبات والاختبارات وتصحيحها الكترونيا، والتواصل مع الطلاب من خلال بيئة افتراضية وتطبيقات يتم تحميلها عن طريق الهواتف الذكية. وكذلك منصة "إدمودو" (Edmodo)، وهي منصة اجتماعية مجانية توفر للمعلمين والطلاب بيئةً آمنةً للاتصال والتعاون، وتبادل المحتوى التعليمي وتطبيقاته الرقمية، إضافة إلى الواجبات المنزلية والدرجات والمناقشات. وتطبيق "إدراك"، المعني بتعليم اللغة العربية عبر الإنترنت، وتطبيق "جوجل كلاسروم" (Google Classroom)، الذي يسهِّل التواصل بين المعلمين والطلاب سواء داخل المدرسة أو خارجها، وقد لجأت بعض الكليات المصرية –ومنها كلية الصيدلة بجامعة القاهرة- إلى توفير الاشتراك به (مجانًا) لكل طلابها كوسيلة للتعلم عن بعد، وتطبيق "سي سو" (seesaw)، وهو تطبيق رقمي يساعد الطلاب على توثيق ما يتعلمونه في المدرسة وتقاسمه مع المعلمين وأولياء الأمور وزملاء الدراسة، وحتى في العالم، وتطبيق Mindspark، الذي يعتمد على نظام تعليمي تكيُّفي عبر الإنترنت، يساعد الطلاب على ممارسة الرياضيات وتعلمها. وتوفر هذه التطبيقات بكل ما تمتلكه من موارد سمعية وبصرية ورسوم توضيحية وصور متحركة، تحول التعليم عن بعد من أسلوب "التلقين" إلى أسلوب "تفاعلي" مصحوب بمؤثرات بصرية وسمعية، تجعل من العملية التعليمية "الجامدة" عملية أكثر جذبًا، وتساعد الطلاب على الدخول إلى المحتوى دون التوقف عند عتبات رائحة الأوراق، وهو ما سارعت وزارة التربية والتعليم الفني في مصر بالتوجه إليه من خلال بنك المعرفة المصري كوسيلة للتغلب على تعليق الدراسة بها. ومن هنا كان لابد من دراسة علمية للآثار التربوية للتعليم عن بعد على طلاب الجامعات خاصة اثناء بداية جائحة كورونا في الفصل الدراسي الثاني 2019/ 2020

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus