You are in:Home/Publications/تطوير الأداء البحثي بالجامعات المصرية في ضوء قياس كفاءته النسبية باستخدام مدخل التحليل التطويقي للبيانات (مع التطبيق على جامعة بنها)

Dr. Fatma Ahmed Zaki Ibrhaim :: Publications:

Title:
تطوير الأداء البحثي بالجامعات المصرية في ضوء قياس كفاءته النسبية باستخدام مدخل التحليل التطويقي للبيانات (مع التطبيق على جامعة بنها)
Authors: Zaki, Ahmed, Fatma and Mohmed, Abd El Fatha, Wafa
Year: 2017
Keywords: الأداء البحثي، الكفاءة النسبية، مدخل التحليل التطويقي للبيانات
Journal: مجلة دراسات في التعليم الجامعي
Volume: -
Issue: 37
Pages: 1-101
Publisher: مركز تطوير التعليم الجامعي-كلية التربية جامعة عين
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Fatma Ahmed Zaki Ibrahim_development of search performance.pdf
Supplementary materials Not Available
Abstract:

استهدف البحث الحالي التعرف على ماهية الكفاءة النسبية في التعليم الجامعي، ماهية مدخل التحليل التطويقي للبيانات، دراسة واقع الأداء البحثي بالجامعات المصرية، الوقوف على واقع قياس الكفاءة النسبية للأداء البحثي بجامعة بنها باستخدام مدخل التحليل التطويقي للبيانات، ومحاولة التوصل إلي رؤية مقترحة لتطوير الأداء البحثي بالجامعات المصرية في ضوء قياس كفاءته النسبية باستخدام مدخل التحليل التطويقي للبيانات، ولقد اعتمد البحث الحالى على المنهج الوصفي، وتم تطبيق مدخل التحليل التطويقي للبيانات لقياس كفاءة الأداء البحثي لكليات جامعة بنها كدراسة حالة والبالغ عددها (12) كلية للعامين الدراسيَّيْن 2014/ 2015م، 2015/ 2016م، ولقد توصل البحث في نتائجه إلى أن كلیات( الآداب، الحقوق، العلوم، الزراعة، الطب البيطري) حصلت على الكفاءة التامة حسب نموذجي التحليل التطويقي للبيانات CCR، BCC وفق التوجيه المدخلي والمخرجي بنسبة 41.7% من مجموع الكليات للعام الجامعي 2014/2015، وكلیات( الآداب، العلوم، الطب البيطري، التربية الرياضية) حصلت على الكفاءة التامة حسب نموذجي التحليل التطويقي للبيانات CCR ، BCC وفق التوجيه المدخلي والمخرجي بنسبة 33.3% من مجموع الكليات للعام الجامعي 2015/2016؛ ومن ثم وصلت الكفاءة الحجمية إلى 100% لتلك الكليات؛ مما يدل على أن نسبة 66.7% من كليات جامعة بنها غير كفؤة حجميًّا، وهذا يشير إلى أن النسبة الأكبر من كليات جامعة بنها تعمل دون طاقتها الحجمیة وأنها لم تستخدم إمكانیاتها وأحجامها بشكل أمثل، وأن سبب عدم الكفاءة الحجمیة في الكلیات غیر الكفؤة حجمیًّا يرجع إلى العمليات داخل الكلية أو الظروف البيئية المحيطة بعمل هذه الكليات أو إلى الاثنين معًا، كما توصل البحث الحالي إلى أن كلیات (الآداب، العلوم، الطب البيطري) حصلت على الكفاءة التامة وفق متوسط الكفاءة للكليات في نموذج CCR-O لعامى 2014/2015، 2015/2016م بنسبة 25% من العينة المختارة، وأن نسبة 75% من كليات جامعة بنها وفق متوسط الكفاءة للعامين غير كفؤة لنفس النموذج؛ وهذا يشير إلى وجود قصور كبير في الأداء البحثي لمعظم كليات جامعة بنها، وأن من أسباب ذلك وجود رواكد في كم المدخلات ووجود نقص شديد في كم المخرجات البحثية، وهذا ما أثر على مستوى كفاءة جامعة بنها بشكل عام، وأن نسبة الوحدات المرجعية لكليات جامعة بنها وصلت إلى 33.3% من مجموع الكليات وتمثلت في كليات "الآداب، العلوم، والطب البيطري، والتربية الرياضية"؛ وتعد هذه الكليات بمثابة الكليات الكفء التي تقدم خدمات ومخرجات بحثية أكثر في ظل المدخلات المتاحة، بالإضافة إلى ذلك توصل البحث الحالي إلى مجموعة من المقترحات لتطوير منظومة البحث العلمي بجامعة بنها خاصة والجامعات المصرية عامة وذلك بناءً على مستوى كفاءتها، والتى تم تحديدها في ضوء مجموعة من مؤشرات الأداء البحثي الخاصة ببعض مدخلاتها وبعض مخرجاتها.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus