You are in:Home/Publications/تأثير برنامج تعليمي باستخدام المجسمات علي تعلم مسابقة دفع الجلة لفئة المكفوفين

Prof. Hamdy Mohamed Ali Mahmoud :: Publications:

Title:
تأثير برنامج تعليمي باستخدام المجسمات علي تعلم مسابقة دفع الجلة لفئة المكفوفين
Authors: hamdy mohamed ali
Year: 2015
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: Local
Paper Link: Not Available
Full paper Hamdy Mohamed Ali Mahmoud_mogasamat.pdf
Supplementary materials Not Available
Abstract:

مقدمة و مشكلة البحث يعتبر الجنس البشرى أغنى الثروات لدى الأمم ولهذا تتسابق الدول المتحضرة إلى تقديم أفضل الخدمات لأبنائها بصرف النظر عن إختلاف فهمهم وثقافتهم وسنهم وفئاتهم وأصبح يستوى فى ذلك السوى والمعاق حيث لم يعد المعاق عبئاً على المجتمع كما كان الحال فى الماضى بل أصبح عضواً عاملاً فى المجتمع ويتمتع بحقوق السوى. ( 9: 171) ويشير إبراهيم محمد شعير (2009م) وما يعتبر معاقاً فى مجتمع ما أو موقف ما لا يعتبر معاقاً فى مجتمع آخر وأن الشخص المعاق هو من يفقد القدرة على أداء أدواره الإجتماعية وأن المجتمع يمكن أن يسهم فى إستمرار الإعاقة وتفاهمها وتكريسها كما يمكن أن يلعب دوراً فى الحد منها. (1 : 20) إن كف البصر أو ضعفه يعتبر من الإصابات التى تشكل صعوبة فى ممارسة معظم الأنشطة الرياضية لأن هذه الممارسات تعتمد على حاسة البصر بدرجة كبيرة وخاصة فى عملية التغذية المرتدة التى تساعد الفرد الممارس لأى نشاط رياضى على تعديل إستجاباته الحركية كى تسير فى الإتجاه الصحيح ونتيجة لذلك سوف تتأثر إستجابات المكفوف الحركية وبالتالى لا يستطيع إكتساب المهارات الحركية للأنشطة الرياضية المختلفة بصورة سليمة. إن الإختلاف ما بين الأسوياء والمكفوفين هى حاسة البصر والإختلاف هنا إختلاف فسيولوجى يجعل من الصعب تطبيق نفس المناهج العادية فى مدرسة المكفوفين ومن هنا تظهر ضرورة وضع برامج تتناسب مع قدراتهم وإمكاناتهم الخاصة ومن المعروف أنه إذا أهملت الحواس الباقية لدى الكفيف فإنها تضعف وبالتالى فهى فى حاجة الى التدريب وخاصة حاستى السمع واللمس اللتان يعتمد عليهما الكفيف بشكل كبير فى الإتصال بالعالم الخارجى المحيط به إلى جانب بقية الحواس ففى المجالى اللمسى يتم تدريبه على إستكشاف الأشياء أما فى المجال السمعى فيتم تدريبه على تمييز الأصوات ومهارات الإصغاء. (2 : 62 ) لاحظ الباحث أن فئة المكفوفين من الفئات المحرومة في المجتمع والتي لم تنل حقها في بعض مجالات الحياه ومنها البحث العلمي والدراسة. فما زالت نظرة المجتمع لهم ناقصة تنحصر في الرعاية الإجتماعية والصحية فقط ، مع عدم وجود برامج تتناسب معهم وتلائمهم، وهذا ما دعى الباحث إلى إجراء دراسة تحت عنوان.( تأثير برنامج تعليمى بإستخدام المجسمات على تعلم مسابقة دفع الجلة لفئة المكفوفين) وكذلك الاعتماد علي الأدوات والأجهزة المساعدة لهم بهدف مساعدتهم علي تعلم مسابقة دفع الجلة بالشكل الصحيح

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus