You are in:Home/Publications/بعض قضايا تعليم اللغات الأجنبية في مراحل التعليم العام

Prof. Maher Shaban Abd Elbary Abd El Monem :: Publications:

Title:
بعض قضايا تعليم اللغات الأجنبية في مراحل التعليم العام
Authors: د. ماهر شعبان عبد الباري
Year: 2015
Keywords: تعليم اللغات الأجنبية
Journal: Not Available
Volume: تحت الطبع
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

تستهدف هذه الورقة مناقشة لبعض القضايا الرئيسة لتعليم اللغات الأجنبية من قبيل : التمييز بين اللغة الأم واللغة الثانية واللغة الأجنبية ؛ نظرًا لأن هذا التمييز سيحدد الأهداف التي سنبدأ منها لتعليم كل نوع مما سبق , علاوة علي أن معرفتنا للغة التي ستعلم سيحدد المهارات المستهدف إكسابها للطلاب أو للدراسيين , بالإضافة للعناصر المختلفة لمنظومة المنهج اللغوي ومستوى الخبرات التي ستقدم وتنظيمها وأدوات قياسها وتقويمها . كما تناولت الورقة تعريفًا بماهية تعليم اللغات الأجنبية , وأهمية تعلم وتعليم هذه اللغات , وخاصة مع ما يشهده العالم الآن من انفتاح , بحيث استطاع الإنسان الآن أن يواكب الحدث حتى ولو كان في آخر قارات الدنيا . كما تضمنت الورقة التعريف بأهم العوامل المؤثرة في تعلم اللغة بعامة واللغات الأجنبية بخاصة , والتعريف بهذه العوامل سيسمح للمتخصصين في المناهج وطرق التدريس بناء المنهج علي أسس واضحة , بعد تعرفهم علي الجوانب المختلفة المؤثرة في عمليتي التعلم والاكتساب , ومن ثم سيتم مراعاتها عند بناء مناهج تعليم اللغات , كما تضمنت الورقة عرضًا لآراء العلماء والباحثين للفترة الزمنية التي تعلم فيها اللغات الأجنبية وتم ذلك من خلال حصر الباحث لأهم الآراء في هذا المجال وخلوصه إلي رأي يطمئن إليه بما لا يؤدي إلي إحداث تداخل لغوي بين اللغة الأم واللغة الهدف . وتضمنت الورقة كذلك التعريف بالوعي الثقافي في إطار تعلم اللغات الأجنبية , وهو أن اللغة نفسها تعد بعدا ثقافيًا يعبر عن الخصوصية الثقافية للناطقين بها , بل إن اللغة هي المرآة التي تنعكس علي صفحتها كل الجوانب الثقافية في المجتمع , ومن ثم فإن دراسي اللغات الأجنبية يجب أن تكون لديهم حساسية عالية عند تعاملهم مع اللغة التي يتعلمونها , بحيث يقارنون بشكل دائم بين ثقافتهم وحضارتهم وبين ثقافة وحضارة أهل اللغة , وهذا الأمر يفرض علينا ضرورة تنمية مهارات الوعي الثقافي لدى الدارسين من جهة , وضرورة التعريف بأبعاد هويتنا الذاتية والثقافية من جهة أخرى , حتى لا يؤثر ذلك علي هوية الدارسين , بحيث يصبحون صورًا مشوهة ثقافيُا . وعرضت الورقة لثلاثة من أهم المداخل التدريسية لتعليم اللغات الأجنبية وهي : المدخل السمعي الشفهي , والمدخل الطبيعي , والمدخل الاتصالي ودور كل مدخل من هذه المداخل في تيسير تعلم اللغات الأجنبية . ثم حاول الباحث أن يدمج بين الجانب التنظيري الجانب التطبيقي متمثلاً في عرضه لتصور عام لبناء مناهج اللغات الأجنبية يقوم علي مراعاة عدة جوانب منها : • الأهداف العام للمنهج . • المحتوى اللغوي والثقافي . • الوسائل التعليمية . • الأنشطة اللغوية المتضمنة في المنهج : • أساليب التقويم : • المواد التعليمية التي تقدم لدارسي اللغات الأجنبية في المستوى الأولي : • الخريطة اللغوية لمناهج تعليم اللغات الأجنبية في المستوى المبتدئ : • إستراتيجيات التدريس أو التعلم المتبعة في تدريس مناهج المستوى وأخيرًا ختمت الورقة بمجموعة من التوصيات والمقترحات المرتبطة بميدان تعليم وتعلم اللغات الأجنبية .

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus