You are in:Home/Theses | |
Dr. Mahmoud Abd Elrahman kamel Mahmoud :: Theses : |
Title | التخطيط الاستراتيجي لمواجهة تهديدات الإنترنت فى المؤسسات الرقمية |
Type | MSc |
Supervisors | Fareed R. Elnaggar, Ahmed A. Shafeek |
Year | 2011 |
Abstract | تركز بشكل أساسي علي قیاس درجة تأثیر تهدیدات الإنترنت مثال ( الاختراقات ، والبرمجیات الضارة، وهجمات عرقلة الخدمة، وسرقة واحتیال الهویة، واحتیال الإنترنت، والتجسس الصناعي، والمطاردة الإلكترونیة، والتسكع الإلكترو ني علي وظائف المؤسسات الرقمیة الإلكترونیة التي تشمل (التسویق ، الإنتاج والعملیات ، التمویل والاستثمار، والموارد البشریة ) ، والتعرف علي دور التخطیط الإستراتیجي في الإستعداد لمواجهة هذه التهدیدات في المؤسسات الرقمیة محل الدراسة. و قد تمثلت مشكلة الدراسة في مجموعة من التساؤلات التي تدور حول كیفیة معالجة تهدیدات وجرائم الإنترنت من خلال مدخل التخطیط الإستراتیجي للإستعداد لمواجهة التأثیرات السلبیة لهذه التهدیدات والجرائم، وقد استهدفت الدراسة قیاس درجة تأثیر تهدیدات الإنترنت علي كل وظیفة من وظائف المؤسسات الرقمیة محل الدراسة(شركات تكنولوجیا المعلومات وشركات التجارة الإلكترونیة)، و التعرف علي مدي التباین بین أراء المدیرین بهذه الشركات، وأیضا التباین بین أراء المدیرین والخبراء حول درجة تأثیر تهدیدات الإنترنت علي وظائف المؤسسات الرقمیة ، وأیضا التعرف علي مدي ممارسة الشركات محل الدراسة لمدخل ومنهجیة التخطیط الإستراتیجي للاستعداد لمواجهة هذه التهدیدات. وفي سبیل تحقیق ذلك بنیت الدراسة علي اختبار ثلاثة فروض رئیسة هي: هناك تباین بین أراء المدیرین بالمؤسسات الرقمیة محل الدراسة فیما یتعلق بتأثیر تهدیدات الإنترنت علي وظائف ( التسویق ، الإنتاج والعملیات ، والتمویل والاستثمار، والموارد البشریة ) . هناك تباین بین أراء المدیرین والخبراء فیما یتعلق بتأثیر تهدیدات الإنترنت علي وظائف (التسویق ، الإنتاج والعملیات ، التمویل والاستثمار، الموارد البشریة ) بالمؤسسات الرقمیة. هناك تباین بین أراء المدیرین بالمؤسسات الرقمیة محل الدراسة فیما یتعلق بممارسة عملیة التخطیط الإستراتیجي لمواجهة تهدیدات الإنترنت. عنوان الدراسة: التخطيط الإستراتيجي لمواجهة تهديدات الإنترنت في المؤسسات الرقمية : ب ملخص الرسالة وفي ضوء مشكلة الدراسة وأهدافها وفروضها تتكون الرسالة من قسمین ركز الأول علي الإطار الفكري والفلسفي للدراسة مستعرضا أنواع تهدیدات وجرائم الإنترنت وتأثیرها علي وظائف المؤسسات الرقمیة بالإضافة إلي بعض تجارب الشركات والدول لمواجهة تهدیدات الإنترنت فضلا عن بعض النماذج والمداخل المطروحة لتحقیق أمن المعلومات ومن ثم المدخل المقترح (مدخل التخطیط الإستراتیجي ) للإستعداد لمواجهة تهدیدات الإنترنت، بینما تناول القسم الثاني الدراسة المیدانیة واختبار الفروض ، فضلا عن نتائج وتوصیات الدراسة. ولغرض اختبار الفروض إعتمد الباحث علي البیانات الثانویة التي ساهمت في تكوین الإطار الفكري والفلسفي للدراسة ، بالإضافة إلي البیانات الأولیة التي تم جمعها من خلال قائمتي إستبیان تم توجیه إحداها إلي المدیرین بشركات تكنولوجیا المعلومات بالقریة الذكیة بالقاهرة ( ٩٢ مفردة من ١٢٠ بنسبة ٧٦.٦٧ %)، وشركات التجارة الإلكترونیة ( ٦٩ مفردة من ١٠٠ بنسبة ٦٩ %)، وتم توجیه الأخرى إلي مجموعة من الخبراء في مجالات علوم الحاسب والإتصالات والشبكات وأمن المعلومات ( ٥٠ مفردة ) وخلصت الدراسة إلي أن تأثیر تهدیدات الإنترنت علي وظائف المؤسسات الرقمیة محل الدراسة كان تأثیر منخفض وفقا لمقیاس التأثیر الخاص بالدراسة، كما تختلف درجات تأثیر تهدیدات الإنترنت علي كل وظیفة من و ظائف الشركات محل الدراسة.كما أن مستویات ممارسة مجالات التخطیط الإستراتیجي لمواجهة تهدیدات الإنترنت في شركات تكنولوجیا المعلومات كانت تفوق مثیلاتها في شركات التجارة الإلكترونیة . هذا وقد ثبتت صحة الفرض الأول جزئیا فیما یتعلق بوجود تباین بین أراء المدیرین بالشركات محل الدراسة حول تأثیر تهدیدات الإنترنت علي وظیفتي التسویق والإعلان ، والتمویل والاستثمار، ولم تثبت صحة الفرض الأول جزئیا فیما یتعلق بوجود تباین بین أراء المدیرین حول تأثیر تهدیدات الإنترنت علي وظیفتي الإنتاج والعملیات ،و إ دارة الموارد البشریة. كما ثبتت صحة الفرض الثاني القائل بوجود تباین بین أراء المدیرین والخبراء حول تأثیر تهدیدات الإنترنت علي وظائف المؤسسات الرقمیة. كما ثبتت صحة الفرض الثالث القائل بأن هناك تباین بین أراء المدیرین بالشركات محل الدراسة فیما یتعلق بممارسة التخطیط الإستراتیجي لمواجهة تهدیدات الإنترنت. وفي النهایة قدمت الدراسة مجموعة من التوصیات الموجهة للهیئات والأجهزة علي مستوي الدولة وأخري علي مستوي المؤسسات الرقمیة والتي تعد بمثابة توجهات مستقبلیة یأمل الباحث في الأخذ بها للتغلب علي تهدیدات ومخاطر الإنترنت وتخفیف حدة آثارها السلبیة. كما فتحت الدراسة مجالات بحثیة جدیدة لاستكمال مسیرة البحث العلمي في مجالات أمن المعلومات والأعمال الإلكترونیة. |
Keywords | |
University | Benha university |
Country | EGYPT |
Full Paper | download paper |
Title | دور طبقة القيادات العليا فى نجاح برامج إدارة استمرارية الأعمال والسيطرة على المخاطر" دراسة ميدانية" |
Type | PhD |
Supervisors | Fareed R. Elnaggar, Osama M. Abd Elmonem |
Year | 2017 |
Abstract | في ظل بيئة الأعمال المعاصرة سريعة التغير تواجه المنظمات المصرية العديد من الاضطرابات والمخاطر وعدم التأكد التي تهدد بقائها واستمراريتها إذا ما تحولت إلى أزمات وكوارث، فلا توجد منظمة في مأمن من الأزمات والأحداث الطارئة، ونظراً لديناميكية بيئة الأعمال وتعقدها أصبحت المنظمات عرضة للعديد من المخاطر والتهديدات على مختلف المستويات وبسيناريوهات متعددة يمكن أن تؤدي إلى تدمير عملياتها وأنشطتها وإهدار مواردها وبنيتها التحتية. كل هذه التغيرات تحتم أولوية الوقاية والحماية الواعية والاستعداد للاضطرابات التشغيلية الرئيسية والاضطرابات الخارجية بما يجنب منظمات الأعمال والمنظمات الحكومية بشكل خاص الأضرار والخسائر الناجمة عن تلك الاضطرابات، وتعد إدارة استمرارية الأعمال مدخلاً وقائياً لتحقيق رسالة المنظمة والحفاظ على خدماتها وعملياتها في ظل الاضطرابات والأحداث غير المواتية، كما أن استراتيجية استمرارية الأعمال ليست مقصورة على التعامل مع أحداث الاضطرابات عندما تقع، ولكنها تعمل على إنشاء ثقافة داخل المنظمة تهدف لزيادة مستوي المرونة لتحقيق البقاء والاستمرار في توفير الخدمات للمستفيدين. في هذا السياق تتزايد الضغوط التي تدفع منظمات الأعمال والحكومات إلى اتخاذ خطوات جادة تتعلق باستمرارية أعمالها في سبيل التحول من مفهوم استمرارية الأجهزة المادية والبنية التحتية إلى مفهوم استمرارية الخدمة الذي يأتي على رأس أولويات المنظمات الحكومية. وبالتالي جاءت فكرة البحث لتوجيه متخذي القرارات حول دور برامج إدارة استمرارية الأعمال في تحديد المخاطر والتهديدات المحتملة والاستعداد والوقاية من الاضطرابات الناجمة عنها، وتوضيح دور القيادات بالوزارات والحكومة المصرية في نجاح تطبيق هذه البرامج لإمكانية تحقيق النتائج المرجوة منها فيما يتعلق بتحسين الأداء التنظيمي والسيطرة على المخاطر وبالتالي تخفيض التأثيرات السلبية الناجمة عن المخاطر والاضطرابات والحيلولة دون تحولها إلى أزمات وكوارث وابقائها في المستويات المقبولة. وفي ضوء ما سبق تمثلت المشكلة محل البحث في سيطرة الفكر العلاجي في التعامل مع الاضطرابات والأزمات والكوارث وغياب الفكر الوقائي وضعف ثقافة وممارسات إدارة استمرارية الأعمال إضافة إلى غياب التنسيق والتكامل بين الجهات المعنية بإدارة الاضطرابات والأزمات، والتي يمكن صياغتها في طرح مجموعة من التساؤلات التي تتمحور حول دور القيادات العليا بالوزارات والحكومة المصرية في تطبيق برامج إدارة استمرارية الأعمال، وكيف يمكن للقيادة التحويلية أن تساهم في نجاح تطبيق هذه البرامج سواء بشكل مباشر أو غير مباشر من خلال توفير متطلبات التطبيق أو عوامل النجاح الجوهرية، وما هو التأثير المتوقع لتطبيق برامج إدارة استمرارية الأعمال على تحسين الأداء التنظيمي وتحسين مؤشرات السيطرة على المخاطر بالوزارات والحكومة المصرية. وللإجابة على تلك التساؤلات اعتمد البحث على مؤشرات إدارة استمرارية الأعمال عالمياً وإقليمياً، إضافة إلى الدراسة الاستطلاعية التي أجراها الباحث، وفي ضوء أهداف ومشكلة البحث ومراجعة بعض الدراسات السابقة تم صياغة نموذج الفروض المقترح للإجابة على تساؤلات المشكلة البحثية والذي يتضمن ثمانية فروض رئيسية. ولمعالجة مشكلة وموضوع البحث وتحقيق أهدافه تتكون الرسالة من سبعة فصول رئيسية استعرض الفصل الأول الإطار العام للبحث، بينما تناول الفصل الثاني التطور الفكري لنماذج ومداخل استمرارية الأعمال من خلال استعراض ماهية إدارة استمرارية الأعمال وتطورها وجهود الباحثين فيما يتعلق بمداخل ونماذج وأطر عمل إدارة استمرارية الأعمال، وتناول الفصل الثالث دور القيادة التحويلية في إدارة استمرارية الأعمال من خلال مناقشة مفهوم وتطور القيادة التحويلية ودورها في إدارة استمرارية الأعمال من خلال الاستعداد والاستجابة والتجنب والتعافي من الاضطرابات والحوادث. ثم دلف الفصل الرابع لاستعراض تجارب بعض الدول في إدارة استمرارية الأعمال فيما يتعلق بالجهود الدولية وجهود الحكومات في إدارة استمرارية الأعمال، وكذلك الممارسات العالمية ومقارنة التجارب الدولية واستخلاص الدروس المستفادة منها. وتكاملاً مع هذه الفصول تناول الفصل الخامس اقتراح إطار عمل لإدارة استمرارية الأعمال يتضمن سبعة خطوات في إطار منهجية إدارة استمرارية الأعمال. كما ركز الفصل السادس على تناول الدراسة الميدانية لاختبار فروض البحث من خلال توضيح المقاييس المستخدمة في البحث والخطوات المتبعة في اختبار الفروض، بينما تناول الفصل السابع والأخير ما توصل إلية البحث من نتائج إضافة إلى التوصيات ومقترحات لبعض الأبحاث المستقبلية. ولغرض إختبار فروض البحث وتحقيق أهدافه تم الاعتماد على البيانات الثانوية إضافة إلى البيانات الأولية التي تم جمعها من خلال قائمتي استبيان تم توجيه إحداها إلي طبقة القيادات العليا بالوزارات والحكومة المصرية والتي تشمل وكلاء أول الوزارة ووكلاء الوزارة ومديري العموم، وقد بلغ حجم العينة 288 مفردة من 375 بنسبة استجابة بلغت 76.8 %، وتم توجيه الأخرى إلى مجموعه من الخبراء في مجالات إدارة الأزمات والمخاطر، والتخطيط الاستراتيجي والإدارة العامة في كل من أكاديمية ناصر العسكرية ومعهد التخطيط القومي، وكلية الاقتصاد والعلوم السياسية ومركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، ووحدة بحوث الأزمات بكلية التجارة جامعة عين شمس، بغرض إختبار إطار العمل المقترح لإدارة استمرارية الأعمال بلغ حجم هذه العينة 55 مفردة. إضافة لمجموعه من الخبراء بالإدارة العليا والوسطى في قطاعات مختلفة تعتبر أطرافاً للأزمات المعاصرة في المجتمع المصري بلغ حجم هذه العينة 138 مفردة. كما اعتمد البحث على برنامج SPSS v.21 في تكويد وترميز متغيرات البحث وحساب الإحصاء الوصفي لأبعاد ومتغيرات البحث ومعاملات ارتباط بيرسون، كما اعتمد في إختبار فروض البحث على نموذج المعادلة البنائية Structural Equation Modeling فيما يتعلق بقياس التأثير الكلي والعلاقات السببية بين متغيرات البحث، إضافة إلى تحليل المسار Path Analysis لإختبار العلاقات المباشرة وغير المباشرة ومعامل المسار الذي يوضح قوة العلاقة الخطية بين متغيرات البحث باستخدام برنامج AMOS v.21. هذا وقد ثبتت صحة الفرض الأول فيما يتعلق بوجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية للقيادة التحويلية على توفر متطلبات تطبيق إدارة استمرارية الأعمال، بينما لم تثبت صحة الفرض الثاني بعدم وجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية للقيادة التحويلية على تطبيق برنامج إدارة استمرارية الأعمال، كما ثبتت صحة الفرض الثالث بوجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية لتوفر متطلبات تطبيق إدارة استمرارية الأعمال على تطبيق برنامج إدارة استمرارية الأعمال بالوزارات المصرية، كما ثبتت أيضاً صحة الفرضين الرابع والخامس بوجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية لتطبيق برنامج إدارة استمرارية الأعمال على تحسين الأداء التنظيمي، وتحسين مؤشرات السيطرة على المخاطر، بينما لم تثبت صحة الفرض السادس حيث أوضحت النتائج عدم وجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية للقيادة التحويلية على تحسين الأداء التنظيمي، أيضاً ثبتت صحة الفرض السابع فيما يتعلق بوجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية لتوفر متطلبات تطبيق إدارة استمرارية الأعمال على تحسين مؤشرات السيطرة على المخاطر، وأخيراً ثبتت صحة الفرض الثامن بوجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية لتحسين مؤشرات السيطرة على المخاطر على تحسين الأداء التنظيمي. وقد خلص البحث إلى مجموعه من الدلالات تتمثل فيما يلي: أن توفر متطلبات تطبيق إدارة استمرارية الأعمال يساهم بشكل كبير في دعم التطبيق الناجح لبرامج إدارة استمرارية الأعمال بالوزارات والحكومة المصرية. أن القيادة التحويلية بالرغم من أنه لم يثبت لها تأثير إيجابي على تطبيق برنامج إدارة استمرارية الأعمال بالأجهزة الحكومية المصرية، إلا ان لها تأثير إيجابي غير مباشر على تطبيق البرنامج من خلال تهيئة بيئة مواتية للتطبيق تتوافر بها عوامل النجاح الجوهرية أو متطلبات التطبيق. أن القيادة التحويلية لم يثبت لها تأثير مباشر إيجابي على تحسين الأداء التنظيمي بالوزارات والأجهزة الحكومية المصرية، الأمر الذي يمكن أن يرجع إلى عدم توفر مقومات القيادة التحويلية بالأجهزة الحكومية المصرية، وطبيعة علاقات السلطة والمسئولية والمركزية الشديدة وطرق اختيار وتعيين القيادات. أن التطبيق الناجح لبرنامج إدارة استمرارية الأعمال بالوزارات والحكومة المصرية يؤدي لتحقيق نتائج ملموسة تتعلق بتحسين الأداء التنظيمي وتحسين مؤشرات السيطرة على المخاطر. أن النتائج المرجوة من تطبيق برنامج إدارة استمرارية الأعمال لا تقتصر فقط على النتائج المباشرة ولكن أيضاً ثمة نتائج غير مباشرة يمكن تحقيقها. وفي ضوء اجماع الخبراء على حاجة المنظمات المصرية لمداخل أكثر وقائية للتعامل مع الاضطرابات والكوارث التي تحدث في البيئة المصرية، وفى إطار الاعتماد على الإجراءات العلاجية ورد الفعل وغياب التنسيق والتكامل بين الجهات المختلفة المنوط بها معالجة المخاطر والأزمات، وفي ضوء موافقة الخبراء على إطار العمل المقترح لإدارة استمرارية الأعمال، فإن تطبيقه يصبح مطلباً ضرورياً للاستعداد والوقاية من المخاطر والتهديدات والاضطرابات المحتملة. في النهاية قدم البحث مجموعة من التوصيات المقترحة لتفعيل تبنى وتطبيق برامج إدارة استمرارية الأعمال بالوزارات والحكومة المصرية، كما طرح البحث عدداً من المجالات البحثية المقترحة لدراسات مستقبلية في مجال إدارة استمرارية الأعمال والمرونة والرشاقة التنظيمية. |
Keywords | |
University | Benha university |
Country | EGYPT |
Full Paper | download paper |