تركز بحثنا فى استجلاء اى من النواحى النفسية المكونه للياقة النفسية هى التى حسمت نتيجة هذه المباراة بهذا الشكل .
هذا بالإضافة الى بعض الفروض الأخرى ذات الأهمية النسبية الأقل ومن بينها :
1- غياب بعض لاعبى الحلول الفردية مثل نيمار فى الهجوم وتياجو سيلفا فى الدفاع.
2- فرض الفريق الألمانى إيقاعة السريع على المباراة منذ بدايتها ولم يجاريه المنتخب البرازيلى بإيقاع مماثل لهم فى السرعة والقوة والحسم
3- الوقوع فى مصيدة الثقة بالنفس ( الغرور ).
4- التحضير النفسى لم يتم بالشكل المطلوب قبل المباراة.
5- حارس المرمى البرازيلى خوليو سيزار لم يكن فى قمة إستعداده أو كان فى حالة إجهاد شديدة.
6- عدم تطابق الخطة المعلنة مع أحداث المباراة.
7- قياددة الفريق كانت خارج الأحداث ولم تكن فى مستوى المباراة.
والتى ربما نعززها فى نتائج التحليل الإحصائى لأداء الفريقين على مدار المباراة.
|