You are in:Home/Publications/سيناريوهات مستقبلية لمواجهة مظاهر الفاقد التعليمي في إطار جائحة كورونا

Prof. Shereen Eid Morsy Moshref :: Publications:

Title:
سيناريوهات مستقبلية لمواجهة مظاهر الفاقد التعليمي في إطار جائحة كورونا
Authors: Not Available
Year: 2021
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: Local
Paper Link: Not Available
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

انطلاقًا من تعدد مظاهر الفاقد التعليمي والتي اوجدتها جائحة كورونا، بحرمان الملايين من التواجد في المؤسسات التعليمية، تعد هذه الجائحة من أخطر الأزمات التي واجهها العالم ونظمه التعليمية، ومن ثم يتطلب الأمر التفكير في نظام التعليم بعد هذه الجائحة بطريقة علمية وبتقنيات وآليات دراسة المستقبل، ودراسة كل السيناريوهات المستقبلية والمتوقعة في مرحلة التعايش مع تلك الجائحة وما بعدها. وفي ضوء ذلك استهدف البحث الحالي وضع سيناريوهات مستقبلية لمواجهة مظاهر الفاقد التعليمي المترتب على انتشار جائحة كورونا كوفيد19"، وقد تمثلت مشكلة البحث في الأسئلة التالية:  ما الأساس النظري والفلسفي لظاهرة الفاقد التعليمي؟  ما أهم مظاهر الفاقد التعليمي التي واجهت الأنظمة التعليمية في إطار جائحة كورونا" كوفيد19”؟  ما الجهود والإسهامات (المحلية والعالمية) للحد من مظاهر الفاقد التعليمي في إطار جائحة كورونا؟  ما السيناريوهات المستقبلية لمواجهة مظاهر الفاقد التعليمي في إطار جائحة كورونا" كوفيد19"؟ واستخدم البحث المنهج الوصفي، وأسلوب السيناريوهات، وتوصل البحث الى عدة نتائج منها: • إن الفاقد التعليمي بنوعيه: الكمي والكيفي على درجة من الأهمية والعلاقة المتبادلة فتسرب الطالب وغيابه عن المدرسة قد يؤدي إلى ضعف التحصيل كما أن ضعف التحصيل قد يؤدي إلى نفور الطلاب من المدرسة وبالتالي حدوث التسرب. • انه مهما كان نوع الفاقد التعليمي فإن أهمية دراسته تنبثق من كونه يؤدي إلى العديد من الآثار السلبية، فوجوده يحول دون تحقيق الأهداف التي وضعتها الدولة للتعليم، وتسرب الطالب من المدرسة أو حتى تخرجه دون امتلاك المهارات يؤدي إلى الأمية، وعدم المشاركة المجتمعية في الإنتاج، كما تعد الكلفة الاقتصادية من أهم الآثار المترتبة على وجود الفاقد، إذ يكون هناك اختلال بين مخصصات التعليم والموازنة العامة، والمدخلات والمخرجات التعليمية. • أن أزمة كوفيد -19 تعد أحد أنواع الأزمات التي يستوجب التعامل معها ومعرفة مدى تأثيرها على الأنظمة التعليمية المختلفة. • مدى خطورة الفاقد التعليمي ، خاصة عندما لاحظنا أنه لم تخل مرحلة تعليمية من وجود هذه المشكلة ؛ مما أدى إلى نتائج سلبية كبيرة ، أبرزها : ضعف الكفاية الداخلية للنظام التعليمي ، وإحداث خسارة للطالب وللأسرة وللمجتمع ، الأمر الذي أدى إلى فقدان التنمية الاقتصادية لعناصر أساسية يمكن أن تكون عاملا رئيسا في إحداث التقدم والتطور في المجتمع . وخلص البحث إلى طرح مجموعة من السيناريوهات البديلة، للوصـول إلى مجموعـة مـن المقترحـات الـتي يمكـن أن تساعد في التقليـل مـن التأثيرات السلبية لتلك المشكلة. الكلمات المفتاحية: الفاقد التعليمي- رسوب الطلاب- تسرب الطلاب – جائحة كورونا- السيناريوهات المستقبلية.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus