إن وضوح الرؤية المستقبلية والتخطيط الإستراتيجي العلمي السليم هما أساس نجاح أي مؤسسة أيا كان نشاطها أو حجمها، وفى حالة المؤسسة التعليمية تكون هذه الأسس أكثر أهمية لأن الهدف هو تنشئة أجيال المستقبل والإعتماد على هذه الأجيال في الإرتقاء ببلدنا الحبيب في كل المجالات مما ينعكس على دخل الفرد ورفاهية الأسرة، وكذلك الوصول بمصر إلى العالمية، وبالتالي فإن مسئولية التخطيط الإستراتيجي في حالة المؤسسة التعليمية أكبر وأخطر لأن الأهداف والأثر أكبر من حدود المنشأة نفسها بكثير. (رئيس الجامعة)
|