Women And Addiction: A Field Study Of Some Cases In Prisons And Hospitals:


.

Heba Elemam Abou ???? Elamaiem

Author
MSc
Type
Benha University
University
Faculty
1993
Publish Year

اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية. 

Abstract
Attachments


Seacrch again