Clinical And Experimental Studies On Cimetiding:
Mohamed El-metwally Mansour |
Author | ||||||
|
MsC
|
Type | ||||||
|
Benha University
|
University | ||||||
|
|
Faculty | ||||||
|
1988
|
Publish Year | ||||||
|
pharmacology.
|
Subject Headings | ||||||
|
تهدف هذه الدراسة الى تقدير مدى فعالية وتحمل الجسم (المضاعفات الجانبية )لدواء السيميدين (الشركة العربية للادوية مصر )بمقارنة بالبلاسيبوفى علاج قرحة الاثنى عشر ومحاولة بيان طريقة جديدة لعملة تختلف عماعرف عن تأثيرة كشبط للمستقبلات ه2 ولتحقيق هذا الهدف فقد قسمت هذه الدراسة الى جزئين1-الجزء الاكلينكى2- الجزء التجريبىويهدف الجزء الاكلينكى اساسا بدراسة تأثير دواء السيميتيدينت فى علاج قرحة الاثنى عشر على تخفيف:- اعراض القرحة- التئام القرحة-عدم وجود مضاعفات جانبية لاستعمال الدواءوقد اجرى هذا البحث المزدوج التعميه على عدد ستون مريضا من مرضى قرحة الاثنى عشر المزمنه وهؤلاء المرضى تتمثل فيهم كل العوامل المساعده لحدوث قرحة الاثنى عشر مثل (التدخين واستخدام الادوية السكنه وفصيله الدم وزيادة الوزن وقد اعطى المرضى بطريقة عشوائية مزد وجه التعميه دواء السيميتبدين 400ميلجرام مرتين يوميا لمدة ثمانية اسابيع او البلاسيبو فى جرعه مشابهه ومماثلة وتم معرفة علاج كل مريض فى نهاية البحث وبذلك يصير هناك مجموعة عولجت بالسيميتيدين واخرى عولجت بالبلاسيبو وقد تم عمل التحليلات الاتية للمرضى قبل بدء العلاج وبعد اربع اسابيع وثمانية اسابيع من العلاج وهى (تركيز الأيون الهيدروجين وفحص بالمنظار الليفى الضوئى للمعدة ةالاثنى عشر ووظائف الكلى والكبد وبعض مؤشرات الدم مثل الهماتوكريت والهيموجلوبين وعدد كرات الدم الحمراء والبيضاء وكذلك تم عمل فحص اكلينكى لبيان مدى تحسن الأعراض ولقد تبين من الدراسة ان دواء السيميتيدين ادى الى تحسن اعراض قرحة الاثنى عشر بعد اربعة وثمانية اسابيع من العلاج وهى (تركيز الايون الهيدروجين وفحص بالمنظار الليفى الضوئى للمعده والاثنى عشر ووظائف الكلى والكبد وبعض مؤشرات الدم مثل الهماتوكريت والهيموجلوبين وعدد كرات الدم الحمراء والبيضاء ) وكذلك تم عمل فحص اكلينيكى لبيان مدى تحسن الاعراض ولقد تبين من الدراسة ان دواء السيميتيدين ادى الى تحسن الاعراض ولقد تبين من الدراسة ان دواء السيميتيدين ادى الى تحسن اعراض قرحة الاثنى عشر بعد اربعة وثمانية اسابيع من العلاج فى مرضى المجموعة التى قرحة الاثنى عشر بعد اربعة وثمانية اسابيع من العلاج فى مرضى المجموعة التى تعاطت هذا الدواء وكذلك بالنسبة للفحص بالمنظار الضوئى للمعده والاثنى عشر فقد تبين حدوث التئام كامل للقرحة فى 60فى المائة من المرضى بعد اسابيع و85فى المائة بعد ثمانية اسابيع من العلاج و25فى المائة بعد ثمانية اسابيع وبالنسبة لتركيز الايونه الهيدروجين فقد حدث نقص ملحوظ بعد ثمانية اسابيع وبالنسبة لتركيز الايون الهيدروجين فقد حدث نقص ملحوظ بعدثمانية اسابيع من العلاج فى المرضى التى تعاطت دواء السيميتيدين مما يؤكد التأثير العلاجى المفيد لهذا الدواء فى علاج قرحة الاثنى عشر ولقد اوضحت مؤشرات عمل الكلى والكبد وتحليلات الدم الى عدم حدوث اى تغيرات جوهرية مما يؤكد ان دواء السيميتيدين مأمون وحسن الاحتمال فقد اجريت الدراسة لبيان تأثير دواء السيميتيدين على سريان وتشبع المعده والاثنى عشر بالسوائل (الدم) كمثال على تأثير الدواء الواقى لقرحة الاثنى عشر بالاضافة على تأثيرة على عضلات الاوعية الدموية مثل الشريحة الحلزونية لاورطى الارنب المفصولة وقد بينت الدراسة ازدياد فى سريان وتشبع المعدة والاثنى عشر بالسوائل الذى احدثة النسورابنفرين وقد تم تأكيدهذة النتائج السابقة بدراسة تأثير دواء السيميتدين على شريحة الاورطى الحلزونية المفصولة للارنب وقد تبين ان دواء السيميتدين بنفس الجرعة السابقة (250ميكروجرام/مل) قلل من استجابة الشريحة المفصولة لمفعول النورابنفرين ون هذا فانه من المحتمل ان يكون هذا الدواء مثبطا لمستقبلات الفا الادرينرجيه ويمكن القول ان التأثير العلاجى المفيد لدواء السيميتدين يرجع الى تضاده مع تأثير النورابنفرين القابض للاوعية الدموية . |
Abstract | ||||||
|
| .
Attachments |