Role Of Different Imaging Modalities In Diagnosis Of Extraadrenal Paragliomas (chemodectomas):
Ahmed Bedair Mohamed Mohamed |
Author | ||||||
|
MsC
|
Type | ||||||
|
Benha University
|
University | ||||||
|
|
Faculty | ||||||
|
2008
|
Publish Year | ||||||
|
Radiology.
|
Subject Headings | ||||||
|
إن إلتئام جروح الجلد يمكن أن يكون بالمقصد الثانوي، أوأن يتم إغلاقها بطرق ومواد مختلفه. وبالرغم من أهمية مهارات الجرّاح وطريقة إغلاق الجروح إلا أن إختيار مواد إغلاق الجرح مهم أيضا ً.ويكون الغرض من هذه الموادهو المحافظة على أن إغلاق الجرح حتى يصبح الجرح قويا ً بشكل كافي ليتحمل الشدّ اليومي وأيضاً لتحفيز إلتئام الجروح عندما يكون الجرح ضعيفا ً و حساسا ً.وبالرغم من توافرعدّة طرق لإغلاق الجروح من الخيوط الجراحيه إلى الليزر مرورا ً بالمشابك الجراحيه، الأشرطة، مانع تسرب فايبرين، واللاصق الجراحى,إلا أن الخيوط هى الطريقة المستعملة على نحو واسع لإغلاق الجروح لذلك فإن تفهم الخصائص المختلفة للخيوط المتوفرة مهم للقيام بإختيار موضوعى فلا يوجد مادة رتق واحده بها كلّ الخصائص المرغوبة. فالخيوط المثالية يجب أن تكون سهلة وطيعه فى الإستخدام, لها قوّة وقابلة عالية للشدّ ,ذات عقد أمنه, ردّ فعل الأنسجه معها يجب أن يكون أقل ما يمكن، كما يجب أن تقاوم العدوى, ويكون لها مطاطية ومرونة جيدة لتحمل تورم الأنسجه,كما تفضل الخيوط غير عالية التكلفه.ولذلك فبالرغم من أن البعض من المواد الحديثه المتوفرة لها العديد من هذه الخواص، إلا أنه لا توجد مادّة مثالية وبالتالى يجب الأخذ بالتسويه بين المتطلبات المختلفه .ويمكن تقسّيم الخيوط إلى طبيعية أو وصناعية، غير قابلة للتّشرب وقابلة للتّشرب, وأمّا أحادية أو متعدّد الشعيرة. وبالرغم من أن الخيوط الطبيعية قد إستعملت بشكل كبير لأكثر الحالات الجراحية، إلا أن الخيوط الصناعية مؤخرا قد تكون مرغوبة لأنها تقلل من تفاعلية النسيج المزمنة إلى المادّة العضوية الأجنبية.كما أنّ قرار إختيار سواء القابله للتشرب أو الغير قابله يكون حسب الحاجه لدعم ميكانيكي مؤقت أو دائم.إن الخيوط متعدّدة الشعيرة يمكن أن تكون ملتويه أو مضفره. إلا أن أحادى الشعيرة مفيد لأن الخيوط متعددة الشعيرة تزيّد من بيئة العدوى،إن الخيوط متعددة الشعيرة خصوصا في شكلهم الضافر، يميل إلى أن يكون أكثر عرضة للجذب وهكذا تكون أكثر معرضة للقطع. كما أن أحادى الشعيرة يكون عرضة للإضعاف بقبضة المبضع والآلات الأخرى.إن الطرق الأخرى لإغلاق الجرح ليست شائعة الإستعمال جدا كالخيوط الجراحية أمّا لتكلفتهم العاليه أو لتوافرهم المحدود.تمثل المواد الإصطناعية أداة ثمينة لجرّاح التجميل الوجهي. لتثبيت الكسور كنسيج ناعم لإعادة البنيه العظميه، والزيادة الشكلية الحجميه لبعض الأنسجه.إن المعادن كانت هى المواد الأولى الّتي أستعملت لصناعة الأجسام المزروعه ,فالذهب والفضة كان لهما مكان في زيادة النسيج الناعمة منذ القرن السادس عشر. ثم كسب البارافين والعاج شعبية مبكرا أوائل القرن التاسع عشر, على الرغم من ردّ فعل النسيج، الأورام الحميدة، و قلة القدره على التحريك، وقد قللت صعوبات تقنية وتصنيعيه إستعمالهم في النهاية.هذا وقد تم إستعمال المركبات الكيميائية البلاستيكية المتقدّمة الصناعية لزيادة النسيج الناعمة ,كالميثيل ميثي اكريلات ,البولى برولين ,والبولى إيثيلين الذى أستعمل على نطاق واسع، لكن قلة قابليتة للطرق والحاجة للتشكيل قبل الصناعة أدّى إلى تطوير لدائن أنعم. في الخمسينات تم إستعمال الداكرون والسيليكون وكسب النايلون شعبية بسبب تواؤمها مع الجسم ، سهولة الصناعة، والخواص التي تجعل من الممكن بها لتخصيص الزرع حسب متطلبات المريض.كلّ هذه المواد تستعمل لإنتاج تشكيلة كبيرة من الأدوات القابلة للزرع إستعملت لإعادة شكل الجسم مثل الشبكة الجراحيه، ممدد الأنسجه، زرع الثدى،الزرع القضيبي، والحشو الجلدي. |
Abstract | ||||||
|
| .
Attachments |