Intrathecal Drug Theroy For Chronic Pain Mana Gement:
Ahmed Alsaid Alshibrawy |
Author | |
|
MsC
|
Type | |
|
Benha University
|
University | |
|
|
Faculty | |
|
2010
|
Publish Year | |
|
Anesthesia.
|
Subject Headings | |
|
علاج الألام المزمنة الخبيثة وغير الخبيثة بحقن الأدوية تحت اﻷم العنكبوتية كان متاحاً لنحو 20 عاماً من ذى قبل وحظي بقبول واسع الإنتشار ومع ذلك فإستخدام الحقن تحت اﻷم العنكبوتية لايزال مثيراً للجدل فى علاج الألام المزمنة الغير خبيثة. العديد من الأطباء المعالجين قد يواجهون التردد فى بداية العلاج بالحقن تحت اﻷم العنكبوتية طويل المفعول فينقسموا إلى فئتين من مؤييدين وأخريين معارضيين وذلك تحسباً لظهور أعراض الإدمان على المرضى وبالتالى كان اختيار المرضى وتصنيفهم من العناصر الأساسية لتحقيق نتائج ناجحة .يتم استخدام العلاج بحقن الأدوية تحت اﻷم العنكبوتية للعديد من المرضي اللذين يعانون من الألام المستعصية والمبرحة أو المصابين بتشنج العضلات المزمن وأولئك اللذين فشلت معهم خيارات العلاج الإعتيادية الأخرى فى علاج الألم أو تحسن الأعراض أو هؤلاء المرضى اللذين لم يتحملوا الأعراض الجانبية للأدوية المعطاه عن طريق الفم او الحقن العضلى أو الوريدي .وبشكل عام أكثر المرضى إستفادة من الحقن بالأدوية تحت اﻷم العنكبوتية هم اللذين فشل معهم طرق العلاجات الأخرى من أدوية أو طرق أخرى غير دوائية كالعلاج الطبيعي والجراحات فى إحراز أية نتائج إيجابية مرضية من تحسن الألم والأعراض .إن إختيار نوعية المرضي للعلاج بحقن الأدوية تحت اﻷم العنكبويتة هو شئ هام جدا لتحقيق النجاح على المدى البعيد . فينبغى وضع فحص كامل للمرضى من تاريخ مرضى كامل الى فحص بدنى شامل وهى الخطوة الاولى على طريق العلاج حيث نجد التحسن مع إستخدام الأفيونات فى الألام المختلطة لأسباب عديده ولكنها لاتكون بنفس النتيجة مع الألام العصبية المنشأ.الخطوة الثانية وتكمن فى تقييم المرضي نفسياً وسلوكياً ومتابعته بواسطة ممارسي الصحة النفسية والسلوكية .الخطوة الثالثة والأخيرة وهيا دراية المريض وأسرته بخطوات وأسلوب العلاج وأهدافه المنتظرة والتحكم بالألم وتقليله وليس توقف الألم بصورة كاملة وهو مايساعد بصورة كبيرة فى إحساس المريض بالتحسن بالحقن العلاجى تحت الأم العنكبوتية .لقد أثارالألم المزمن إهتمام الهيئات الطبية في جميع أنحاء العالم .وبعد إجراء مراجعة منظمة لأربع دراسات دولية أجريت في البلدان المتقدمة وجدت معدلات انتشار الألم المزمن من أي نوع أومستوى تتراوح ما بين 10.5 ٪ إلى 55.2 ٪ من السكان . وكان كبار السن والنساء هم الأكثر عرضة الألم المزمن . ولايزال هناك الكثير من الجدل حول ما إذا كانت المواد الأفيونية مناسبة لعلاج الآلام المزمنة فقد تكون على الرغم من القبول المتزايد عليها فعالة لتخفيف الآلام المزمنة وقد لفترات قصيرة ولكن لا يعرف إلا القليل حول ما اذا كانت هذه العوامل لا تزال فعالة على مدى عدة أشهر أو سنوات نموذجية من الألم المزمن. وأيضا المخاوف التي أثيرت حول الآثار السلبية التي قد تنشأ فيما بعد استخدامه على المدى الطويل ، بما في ذلك وضع الإدمان النفسي و إساءة المعاملة.كثير من مرضى الألم المزمن الشديد تفشل معهم طرق العلاج النظامية أو شبه الأفيونية لتخفيف الآلام . فهناك عدة قيود لفعالية الأفيونيات في هذه الفئة من المرضي , بما في ذلك من مخاطر الادمان وسوء المعاملة ، واحتمال فقدان الفعالية. يعتبر العلاج بالأدوية الغير أفيونية مثل عقار الزيكونوتايد علاجا جديدا لمرضى الألم المزمن المقاوم للعلاجات المسكنة الأخرى . |
Abstract | |
|
| .
Attachments |