The Influence Of The Depth Of Embryo Replacement Into The Uterine Cavity On Implantation Rates After Ivf A Controlled Ultrasound-guided Study:
Mohamed El-sayed El-ashmawy |
Author | |||||
|
MsC
|
Type | |||||
|
Benha University
|
University | |||||
|
|
Faculty | |||||
|
2007
|
Publish Year | |||||
|
Obstetrics and Gynaecology.
|
Subject Headings | |||||
|
الملخص العربيمقدمة البحث:يعتبر العقم من المشاكل الرئيسية التي تصيب من 10 – 15 % من الزيجات, وقد ابتكرت طرق متعددة للتغلب علي هذه المشكلة، أطلق عليها ( تكنولوجيا مساعدة الإخصاب )، ومن أهمها عمليات التلقيح خارج الرحم مع حقن الحيوان المنوي داخل البويضة ثم نقل الجنين إلي التجويف الرحمي.وقد خضعت العوامل المؤثرة في نجاح أو فشل هذه العمليات إلي جهود كثيرة لزيادة معدلات نجاحها ، حتي وصلت إلي معدلات عالية تصل إلي حوالي 90 % قبل نقل الأجنة إلي الرحم، ومع ذلك فإن حوالي 85 % من الأجنة المنقولة تفشل في الإنغراس في بطانة الرحم ، حيث كانت الجهود المبذولة في هذا الجانب ضئيلة بالمقارنة بغيرها.وحديثا ، فقد أجريت كثيرا من الدراسات لتعديل نظريات وأساليب نقل الأجنة إلي التجويف الرحمي ، ومحاولة تحسين معدلات نجاحها.ولقد كانت عملية نقل الأجنة إلي التجويف الرحمي تعتمد علي حساسية يد الطبيب في وضع الأجنة علي قرب من قمة الرحم ، وفي هذه الدراسة سيتم الإسترشاد بجهاز الموجات فوق الصوتية عن طريق البطن في وضع الأجنة علي أبعاد مختلفة من قمة الرحم وملاحظة أثر ذلك في معدلات الإنغراس.الهدف من البحث:هو تقييم تأثير نقل الأجنة علي مسافات مختلفة من قمة الرحم علي معدلات الإنغراس، وذلك بمساعدة الموجات فوق الصوتية عن طريق البطن.مادة وطرق البحث:تمت هذه الدراسة على 45 سيدة من المترددات على وحدة مساعدة الخصوبة بقسم أمراض النساء والتوليد بمستشفى بنها الجامعي واللاتي تعانين من عقم يعود لعوامل مختلفة ، إما عوامل خاصة بالزوجة ، مثل انسداد الأنابيب أو عدم التبويض ، أو عوامل خاصة بالزوج ، وفي بعض الحالات لم يكن هناك عوامل واضحة للعقم.وتم أخذ التاريخ المرضي الكامل ، ثم فحص كلي شامل ، وعلى البطن ، وموضعي للحوض، ثم عمل أشعة بالموجات فوق الصوتية على البطن ، وعن طريق المهبل ، وعمل أشعة بالصبغة للرحم والأنابيب ، كما تم عمل تحاليل معملية لقياس مستوى الهرمونات المختلفة ، كما تم تحليل السائل المنوي للزوج.وقد تراوحت أعمارهن من 29 – 42 سنة ، وقد تم حث التبويض لهن بنفس البروتوكول ( بروتوكول التنشيط الطويل ) ، ثم تم جمع البويضات بعد 36 ساعة من حقن هورمون القذ المشيمي (HCG) بمساعدة الموجات فوق الصوتية عن طريق المهبل ، كما تم تجهيز السائل المنوي عن طريق الإستمناء ، وتم تحضيره لعمليات الحقن المجهري بطريقة واحدة ، ثم تم تجهيز البويضات الناضجة للحقن.وتم تقسيم الحالات إلي ثلاث مجموعات: وذلك علي أساس المسافة بين طرف القسطرة وقمة الرحم، لحظة نقل الأجنة داخل التجويف الرحمي.المجموعة الأولى: علي بعد 10 ± 1.5مم من قمة الرحم.المجموعة الثانية: علي بعد 15 ± 1.5مم من قمة الرحم.المجموعة الثالثة: علي بعد 20 ± 1.5مم من قمة الرحم.نتائج الدراسة:وجد أن معدلات الحمل في المجموعة الثالثة أكبر من المجموعة الأولى والمجموعة الثانية، وكان الفرق ذا دلالة إحصائية.ووجد أن معدلات الإنغراس في المجموعة الثالثة أكبر من المجموعة الأولى والمجموعة الثانية ، ولكن الفرق لم يكن ذا دلالة إحصائية.ووجد أن معدلات الحمل والإنغراس في المجموعة الثانية أكبر من المجموعة الأولى، ولكن الفرق لم يكن ذا دلالة إحصائية.خلاصة البحث:نستخلص من هذه الدراسة أن نقل الأجنة داخل التجويف الرحمي علي بعد حوالي 20 مم من قمة الرحم مع الإسترشاد بجهاز الموجات فوق الصوتية عن طريق البطن يزيد من معدلات الحمل والإنغراس بالمقارنة بنقل الأجنة بالقرب من قمة الرحم.نوصي بأن تكون هناك دراسات أخرى من مراكز مختلفة تضم عدد أكبر من الحالات لتأكيد نتائج هذه الدراسة. |
Abstract | |||||
|
| .
Attachments |